Hadath Baptist Church Sermons

حلّ النزاعات ٤ - ق. د. حكمت قشّوع by Hadath Baptist Church

حلّ النزاعات ٣ - ق. د. حكمت قشّوع by Hadath Baptist Church

حلّ النزاعات ٢ - ق. د. حكمت قشّوع by Hadath Baptist Church

حلّ النزاعات ١ - ق. د. حكمت قشّوع by Hadath Baptist Church

"المقدمة: لقد تابع الراعي موضوع القيامة، قيامة الرب يسوع المسيح، وقيامتِنا معه من خلال طرح أسئلة والإجابة عليها: 1-- ما المقصود أنّ قوة القيامة تعمل في حياتنا اليوم؟ 2- هل نظرتُنا للموت تغيّرت بعد قيامة يسوع؟ 3- هل عندما نموت نكون مباشرة مع المسيح؟ أو يجب أن ننتظر إلى يوم مجيء المسيح؟ ٤- ماذا يجب أن أفعل لأختبر قيامة الأبرار والحياة الأبدية؟ ٥- كيف سنكون عند القيامة؟ هل سنعرف بعضُنا بعضًا؟ ٦- ما هي غاية القيامة؟ ٧- ماذا عن الخليقة؟ ماذا سيحدث لها عند القيامة؟ وفي الختام شدّد الراعي على روعة يسوع وروعة القيامة وأن القيامة اختبار يومي لحدث تاريخي، يكتمل في المستقبل بالقيامة من الأموات. القيامة، تُطوّق ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا. بموت يسوع وقيامته، صار لنا وللخليقة كلِّها رجاء بحياة جديدة حرّة من عبودية الفساد، دشّنها يسوع بقيامته، وتكتمل بمجيئه. لذا لنعيش القيامة من الآن إذ مع يسوع يوجد فرصة جديدة، خليقة جديدة، حياة جديدة، في رجاء جديد، مع كل صباح في أمل جديد، ولنقول بصوت واحد مع الروح: تعال أيها الرب يسوع!"

"المقدمة: لقد تناول الراعي موضوع من أهم المواضيع الإيمانيّة وهو موضوع القيامة، قيامة الرب يسوع المسيح. مشدّدا على الآية "وَإِنْ لَمْ يَكُنِ الْمَسِيحُ قَدْ قَامَ، فَبَاطِلَةٌ كِرَازَتُنَا وَبَاطِلٌ أَيْضًا إِيمَانُكُمْ". (١ كور ١٥: ١٤). هذا يعني أنه إن لم يقم المسيح، لا يوجد ايمان، ولا يوجد كنيسة، ولا يوجد رجاء، ولا يوجد حياة أبدية. ولأن الموضوع مهم جدًا فقد قسّمه الراعي الى قسمين، هذا الأسبوع والأسبوع المقبل، وذلك من خلال طرح الأسئلة والاجابة عنها. وكل الأسئلة لها علاقة بقيامة المسيح وبقيامتِنا معه. 1-- هل نحن، كمسيحيين، نؤمن بأن يسوع المسيح، بعد موته، قام من بين الأموات؟ 2- هل يمكن لشخص مثقّف ومتعلّم أن يؤمن بالقيامة؟ 3- ما هو الدليل على قيامة المسيح؟ ٤- يقول بعضهم إنّ من يقرأ قصة القيامة في الأناجيل يرى بعض التناقضات؟ ألا يفسر ذلك عدم قيامة المسيح؟ ٥- هل القيامة حدث تاريخي أو هي مجرد رمز؟ ٦- هل قام يسوع بالجسد أو بالروح؟ ٧- هل كان من الضرورة أن يقوم المسيح؟ ٨- هل صحيح أن نقول "يسوع الإنسان قام"؟ أو "المسيح، الكلمة الأزلي" قام؟ 9- هل قيامة يسوع تشبه قيامة لعازر؟ ١٠- هل للقيامة تأثير على نظرة التلاميذ ليس

القيامة وتأثيرها في حياتي - حبّ بجرأة - ق. د. حكمت قشّوع - 2020-04-12 by Hadath Baptist Church

المقدمة: لقد ابتدأ الراعي بمقدّمة صغيرة حيث تمّ وضع فيديو صغير عن كيف احتفلت كنيسة الفيامة بدخول المسيح الى أورشليم العام الفائت. وبما أن الكنيسة لا تقدر على الاجتماع بسبب كورونا فقد تمّت قراءة الكلمة من البيوت حيث شاركت بها عائلات الكنيسة من بيوتهم من جنسيات ولغات مختلفة. ثم ابتدأ الراعي عظته حيث تكلّم عن دخول المسيح الى أورشليم التي كانت متديّنة ولكن تديّن أعمى، كانت تعيش في الشرّ والخطيّة، بعيدة عن الربّ فرفضت يسوع وصلبته. والسؤال: إن دخل يسوع اليوم مدينتنا، ماذا نفعل به؟ هل نقول له أوصنّا أو نرفضه من حياتنا؟ كم من مدينة اليوم إذا دخل يسوع إليها يبكي عليها؟ ثم تكلّم عن ثلاث حقائق: 1-الحقيقة الأولى : أنّ العالم ليس بألف خير كما يظن البعض. أ-ماذا عن العنف في العالم، العنف في البيوت، هل اختبرت التعنيف، هل عنّفت أحداً ضعيفاً؟ لك علاج. ب-ماذا عن الأنانيّة في العالم الذي نعيش فيه، الله خلقنا بالمحبّة لكي نعيش الحبّ. ج-ماذا عن العبوديّة، هناك الكثير من الناس مستعبدون. د-ماذا عن فقدان السعادة والأمل، لديّ كلّ شيء ولكن ليس لديّ فرح وسلام. ه-ماذا عن الكبرياء الذي يدمّر حياتنا ومستقبلنا أو الشعور بالذنب المستمر

"المقدمة: لقد ابتدأ الراعي بمقدّمة متناولاً موضع يسوع يريد أن يُعيد ترتيب سلّم الأولويات في حياتنا. الله يستخدم هذا المرض ليُعيد تشكيل سلّم الأولويّات في حياتنا. وتكلّم عن كيف نكتشف سلّم الأولويات من حيث القيام بتمرين مهمّ بكتابة أوّل فكرة تفكّر بها عندما تقوم من النوم، ماذا تفعل في النهار؟ ما هو الدافع خلال ما نقوم به؟ والسؤال هو: هل سلّم الأولويّات في حياتك ينسجم مع سلّم الأولويّات الذي أراده الله في حياتك؟ إنّه يتوقّف على اختياراتنا، على تجاربنا، تربيتنا، على العالم الذي نعيش فيه. والسؤال اليوم هل نحن نعرف سلّم الأولويّات، وإن أراد الله أن يأخذنا الى عالمه من خلال الكلمة ونكتشف عالم الله الجديد، ما نحتاج إليه، أن نرجع الى الكلمة ونعيشها خصوصاً وسط المحن والتجارب في الحياة. وأخذنا الراعي في نزهة مع خالق الطبيعة في العالم الروحي لنكتشف سلّم الأولويّات ومشيئة الله لحياتنا وذلك من خلال إنجيل لوقا الاصحاح التاسع. تكلّم الراعي عن شخصيّة مهمّة في لوقا سمّاها الرب يسوع الثعلب وهو الملك هيرودس، الذي نصّب نفسه ملكاً، لديه القوة والسلطان، القتل وأمور غير مقدّسة ... وهيرودس عندما سمع عن يسوع اضطرب لأنّه صاحب السلطة وا

مزمور ٩١ اليوم الثالث - ق. د. حكمت قشّوع by Hadath Baptist Church

مزمور ٩١ اليوم الثاني - ق. د. حكمت قشّوع by Hadath Baptist Church

مزمور ٩١ اليوم الأول - ق. د. حكمت قشّوع by Hadath Baptist Church

المقدمة: لقد ابتدأت الأخت أنعام في تحيّة الى كل أمّ بمناسبة عيد الأم وقد كانت مقابلة مع الراعي حول هذا الموضوع من خلال طرح أسئلة متنوّعة منها: - كيف هو شعورك في هذه المناسبة؟ - هل أمّك تسمعنا وهي في حضن الآب؟ هل الأموات تسمعنا؟ -الله خلقنا على صورته، هل رأيت صورة الله من خلال أمّك؟ الام في حياتها تعكس حضور الله وصفات الله في وجوه متعدّدة مثلاً من ناحية الحماية وهذا يشعرنا عن حماية الله بنا. عن التغذية... يسوع هو الخبز النازل من السماء، التضحية، تقديم الأفضل، يسوع قدّم لنا الأفضل وأخذ عنّا اللعنة والألم لكي يعطينا الخلاص. الأم لا تنسى ولدها. المسيح لا ينسانا. وقد وجّه هنا الراعي نصيحة بأنّ الأمّ تلعب دوراً مهمّاً من حيث تأمين الأمان، الاستقرار، الرعاية، الدفء، المحبّة، الاهتمام، تسديد الحاجات، التوجيه... فكانت نصيحة الراعي الى كل أمّ أن لا تعيش لوحدها بل أن تجعل الربّ يرافقها. أن تتغذّى من كلمة الله، أن تصغي الى صوته. لكِ رسالة لكي تعيشي الأمومة. أن يكون لديك صديقات أمناء لكي تتعلّمي منهم. ثم تكلّم عن حياته الخاصّة مع والدته، وعن أمور قد نَدِم عليها. وقد وجّه كلمة لأمّه بأنه مشتاق إليها ويقدّر ما ضحّت به في

"المقدمة: لقد ابتدأ الراعي بمتابعة الدراسة حول المحبّة الجريئة وسيكشف الرسالة التي يريد الله أن يوجّهها لنا في هذه الأيام. الله يريدك نبيّاً لشعبه، هل أنت مستعد؟ وقد تكلّم أنّ للنبي ثلاث صفات. وأشار أنّ السفر الذي نقوم بدراسته حول المحبّة الجريئة هو سفر حزقيال،الذي قد عاش زمن السبي البابلي وكشف الله محبّته للشعب بأنه تكلّم من خلال النبي. في كل حقبة وكل زمان الله يُقيم الأنبياء. وفي هذا الزمن الذي نعيش فيه اليوم الله يريد أن يقيمك نبيّاً ويريد منك ثلاثة أمور: أ-أن ترى الواقع من خلال النظّارات الإلهيّة: يريد أن ترى ما يحدث من حولك من خلال النظّارات الإلهيّة. من دون النظّارات لا يمكن أن نرى ما حولنا بشكل واضح، نحتاج إليها لكي تكشف الحقيقة الكاملة. ابن آدم (الإنسان) يحتاج أن يدخل الى الحضرة الإلهيّة ليرى ما يرى الله ويخرجه الله نبيّاً يعيش بين الناس يكشف قلبه للناس من حوله. وقد قرأ من حزقيال 16: 6- 22، كشف الله للنبي ماذا يحدث وسط شعبه. بحيث أنّ هذا الكلام يطبّق على كل فرد، الله يعطي جمال، صحة، قوة، حكمة... كلّ هذه البركات يعطيك الله إيّاها، لماذا تنظر وتلتفت الى غيره؟ تبتعد عن الله. ثم تكلّم عن الكلام الذي يعك

"المقدمة: لقد ابتدأ الراعي أن العظة هي حياتنا، هي اختبارات تعكس محبّة الله لنا. في الحياة هناك كثير من القرارات التي نأخذها... لكن أهم قرار نأخذه في حياتنا هو قرار اتّباع الرب يسوع المسيح، لأنّه يؤثر ليس فقط على حياتنا اليوم ولكن على مستقبلنا أيضاً، على حياتنا اليوم وعلى الحياة الأبدية. هذا القرار لا يقدر أهلك، أصدقاؤك أن يأخذوه عنك بل أنت وحدك. وقد وكانت دعوة لسماع أاختبارات عن شخاص أخذوا هذا القرار لكي تكتشف أنّ الصليب وقوّة الصليب ما زالت تعمل حتى اليوم لأنّ رسالة الانجيل فيها قوّة إذ يقول الرسول بولس: لست أستحي بإنجيل المسيح لأنّ فيه قوّة الله للخلاص. والقيامة ما زالت تعمل حتى اليوم في قلوب الناس ويسوع اليوم يقيمنا من خطايانا ويحرّرنا لكي نعيش حياة مقدّسة له. وقد شارك كل من الأخ شربل شمعون، الأخت نور قصير والأخ ظافر سليم بطي اختباراتهم. 1-الأخ شربل شمعون: لقد تكلّم كيف التقى مع الرب يسوع الذي غيّر حياته وحرّره وأعطاه سلام وراحة. وقد كانت شهادة عن قوّة الله في حياتنا والكل مدعو لقبول يسوع في حياته . مهما كانت حياتك وخطيتك عندما تأتي الى يسوع بتوبة صادقة وعده لنا دم يسوع المسيح ابنه يطهّرنا من كل خطيئة.

"المقدمة: لقد تناول المتكلّم موضوع رحمة تُشعل الغضب متكلّماً عن أحد أنبياء المملكة الشماليّة طارحاً السؤال: ما هو الأمر الذي يمكن أن يطلبه منك الرب وقررت أن تهرب منه ولا تفعله؟ وقد تكلّم عن يونان الذي كلّفه الرب بمهمّة وقدّم يونان رسالة احتجاج رافضاً المهمّة وقرّر الهرب. وقد تكلّم عن نقطتين: 1-التعلّم من شخصيّة يونان ولماذا هرب من وجه الرب 2-كيفية تعامل الربّ مع يونان وأظهر رحمته ليس فقط لشعب نينوى بل ليونان أيضاً. 1-صراع الله مع يونان: الله طلب من يونان الذهاب الى نينوى المدينة الشريرة جداً ويونان رفض لأنّها قتلت شعبه. نينوى أرجعت يونان الى ذكريات مؤلمة متذكّراً الألم والمرارة التي شاهدها فيها. من خلال إرميا 18: 5 -10 يونان فهم الرسالة من تشكيل الفخاري للعجينة إذ يونان كان يعرف الله أنّه رحيم ويندم عن الشرّ ويرجع عنه. الله يعاقب الشرّ ولكن عندما يتوب الشعب يرجع الله ويقبل هذا الشعب من جديد. يونان عندما بلّغ نينوى بقضاء الله هذا الذي مات عنه بأن يتوب الشعب ويصفح ويرحمهم ويشفق عليهم ويسامحهم. سبب هروب يونان شعوره بالظلم إذ كيف يغفر الله لأمّة مثل نينوى. ونحن نفعل مثل يونان أن نحبّ ونوصل رسالة محبّة وغفران لأش

"المقدمة: لقد ابتدأ المتكلّم كلامه عن المحبّة الجريئة التي تغيّر الأمر الواقع، العاطفي، المادي، الإيماني. هو شيء صعب يحوّل حياتنا. اناول ملك الثاني من الكتاب المقدس عن قصة الملك يوشيا الذي حكم في عمر صغير. المشكلة تبدأ ولن نعرف كيف تنتهي، لذا يجب حلّ المشاكل في نفس النهار وإلّا تتراكم وتسبّب مشاكل وخصام. وقد تكلّم عن المملكة الجنوبيّة وعن الملك يوشيّا الذي سار حسب تعاليم والده وأصبح ملكاً ولم يحد شمالاً ويميناً بل عاش مستقيماً. الأمر الواقع يعبّر عن فشل، كان يساير الأمر الواقع. وقد أعطى المتكلّم مشهدان: 1- المشهد الأول: الأمر الواقع موت لأنّه يقطع الطريق على أيّ تقدّم في الحياة. الأمر الواقع يقطع الطريق علينا لكي نكتشف الله. فإن كنت تريد أن تتقدّم في الحياة وأنت مستسلم لا تقدر أن تغيّر شيء. 2-المشهد الثاني: الإعلان في كلمة الله إذا اكتُشِفَ يُفجّر محبّة الله المغيّرة لواقع حياتنا. يوشيّا كان يمارس دوره كملك ولكن لم يفعل شيئاً. عند سماع كلمة الشريعة مزّق ثيابه، كسّر الواقع. حياتك في الأمر الواقع صحراء ولكن ممكن أن تصبح بستان. يوشيّا عندما عرف كلمة الربّ كسر الواقع المرير وعاش خارجه. الخوف مع الإيمان لا يتماشيا

"المقدمة: ركّز الراعي على ثلاث قصص لثلاثة ملوك شاول، داود وسليمان لنتعلّم من خلالهم دروس متنوّعة حول محبّة الله للإنسان. وكمقدمة بدأ الراعي كلامه أنّ الله هو الملك الحقيقي والذي يملك على شعبه وهو الذي يرسل ويعيّن الملك الحقيقي بالوقت المناسب لكي يملك على قلوبنا. ثمّ تكلّم عن الشعب في أيام صموئيل عندما طلب منه ملكاً. ثم ابتدأ برواية القصص الثلاث: 1-قصة الملك شاول من سبط بنيامين: الشعب في هذا الموقف ترك الربّ ولكن الربّ هنا لا يترك شعبه. إن كنت تسلك خارج إرادة الله، عينه سهرانة عليك. أول ملك على الشعب هو شاول. كل مشروع، فكرة، خطّة أو قرار تأخذه في حياتك خارج مشيئة الله وما أعلنه في الكتاب المقدّس لا بدّ أن يفشل. فالنجاح الوقتي ليس النجاح المقدّس، الذي يطلبه الله هو النجاح المتواصل. هل أنت ناجح نجاح صحيح؟ إن كنت تريد أن تصير مثل غيرك تَفقد هويّتك ولكن عندما تلتفت الى الإله الحاضر في حياتك هو الذي يميّزك ويجعل لك تأثير في هذا العالم. ثم تكلّم عن صفات الملك شاول، بحيث كانت له كلّ الصفات الخارجيّة لقيادة شعب الله ولكن الله الذي يريده الصفات الداخلية يفتّش عن القلب الذي يخدم الآخرين وليس على الذي يتّكل على قوته وقد

"المقدمة: لقد ابتدأ المتكلّم بمقدمة عن السفر وبالتكلّم عن بنية سفر راعوث بحيث يمكن أن نعرف بنية السفر من خلال: 1-معرفة قصد الكاتب وذلك من خلال تصريحه في السفر. 2-تكرار بعض الآيات والمصطلحات التي يمكن أن تساعد على اكتشاف بنية السفر. ومن خلال لمحة عن سفر راعوث يقدّم لنا السفر عدّة دروس هامة لنا من حيث التعلّق بعبادة الإله الحقيقي، ومحبّة الله التي تشمل الجميع انواع مبادرات المحبة الموجودة بسفر راعوث: 1-مبادرة المحبّة الأسريّة: المحبّة العائليّة في إنقاذ العائلة من الجوع .نرى ابيمالك عندما واجهت عائلته الجوع أخذ العائلة وقرر أن يذهب الى بلاد مؤاب. نرى المحبة من خلال معاملة نعمي مع (كنتيها) زوجات اولادها ، وكيف تعاملت راعوث وعرفة مع حماتهما. الدروس من هذه المبادرة : 1-قيادة البيت تقع على عاتق الزوج 2-مسؤوليّة حماية البيت على الوالدين 3-محبّة الأسرة 4-المبادرة تشمل المخاطرة 5-المبادرة تجعل عيوننا على المصادر التي بين أيدينا 6-المحبّة بين أفراد الأسرة، بين راعوث ونعمي 7-المحبّة تستمر وسط ظروف متغيّرة. كما تكلّم عن أنّ الحب فعل وليس ردّة فعل وبأن الطاعة مكلفة. 2-مبادرة المحبّة الاجتماعية.المحبة بين افراد المجتمع

"المقدمة: لقد تناول الراعي في عظته محبّة الله في سفر القضاة موضّحا من خلال عجلة التي تُبرز حبكة الرواية في القصص الموجودة في هذا االسفر. وقد أعطى بعض الملاحظات حول السفر، والغاية من السفر وهدف الرسالة قبل أن يدخل في التفاصيل. وقد ركّز وشدّد الراعي على أربعة مواضيع أساسية لسفر القضاة: 1-التشديد الأول: الخطيّة تتكرّر، نجد تكرار لفعل الشرّ والخطيّة. نجد التركيز على قساوة قلب الإنسان. تمرّد الانسان، تركه للربّ في لحظات معيّنة. ونسأل هل هذا المشهد يُشبهنا؟ ويشبه بلادنا؟ 2-التشديد الثاني: العقاب نتيجة الخطيّة، ونتيجة فعل الشر، نتيجة ترك الرب هي العقاب. ونتعلّم أنه عندما تزني تخسر علاقتك بزوجتك وتخسر أكثر مكان آمن في حياتك، عندما تسرق، تُسرق منّك الأمانة والحريّة، عندما تقتل، تقتل صورة الله من حياتك، عندما تحتقر غيرك، تُحتقر. عندما تتكبر على الآخر، تخسر علاقتك فيه. عندما تهمُل الآخر، يبتعد عنك. عنما تعيش في كسل، تموت من الجوع. عندما تقامر، تخسر تعب يديك، تحترم تُحترم. الذي يزرعه الإنسان إيّاه يحصد أيضاً. مذا يفعل الإنسان عندما يقع في الخطيّة؟ -التشديد الثالث: التوبة مفتاح البركة، بعد العقاب، يصرخ الشعب الى الربّ تا