Hadath Baptist Church Sermons

"المقدّمة: أعطى الواعظ بدايةً لمحة عن خلفيّة المقطع الكتابي. وشدّد على الآية 19 حيث قدّم ثلاث صفات يجب أن تتوفّر في كلّ خادم للإنجيل: 1-الفكر المتواضع: لا يمكن أن تنجح خدمة دون تواضع أو أن نغيّر العالم إلا إذا كان لدينا تواضع. التواضع هو أن أكون مثل سيّدي ملك الملوك وربّ الأرباب. الغفران يبدأ من التواضع. ابن الإنسان جاء ليخدم. 2-القلب المحبّ: يسوع كان رجل محبّة مملوء بالعاطفة بكى يسوع. هل أنت تتألّم في هذه الأيام. لا أحد يعزي إلا الروح القدس. بولس كان يبكي على الناس على الأشخاص الضالين. الخدّام الذين لا يمجّدون الله في حياتهم. نحتاج أن نشعر مع الناس. هل نقدّم محبتنا للذين هم بحاجة؟ الرب يعطينا قلب محبّ. 3-الإرادة الثابتة في وسط الصعاب: هل الرسول كانت حياته سهلة؟ هل الخدّام حياتهم سهلة؟ من أراد أن يأتي ورائي عليه أن يحمل صليبه ويتبعني، يجب أن نكون مستعدّين للتحدّيات. بولس لم يتراجع، احتمال المشقات والثبات تعني أن لا نتراجع. الخدمة تتطلّب أن نكون متواضعين، لنا قلب يسوع وأن يكون لنا إرادة ثابتة وسط الصعاب. "

"المقدّمة: لقد تكلّم الواعظ عن يسوع المعلّم الفريد وثمّ شدّد على ما الذي جعل يسوع مميّزاً في نظر الآخرين؟ وما الذي جذب الآخرين؟ مقدّماً ثلاث نقاط أساسيّة: 1-اهتم بقيمة الإنسان أكثر من قوانين الشريعة 2-اهتم بحياة الإنسان الداخليّة أكثر من المظاهر الخارجيّة 3-اهتم بشركة الإنسان مع الله أكثر من إدانته"

"ملخص عن المواضيع التسعة التي تمّت دراستها من سفر الرؤيا وقد كانت هناك أسئلة مطروحة منها: 1-هل الله أقنوم من الأقانيم أو إله من الآلهة؟ 2-يوجد كلام في رؤيا ٥: ١ عن ""سفر مكتوب من داخل ومن وراء مختوما بسبعة ختوم"" ما هو محتوى هذا السفر؟ 3- بالحديث عن اسرائيل وعن الحكم الألفي أنت تعرف أنّ معظم الكنائس الإنجيلية في الغرب تؤمن أنّ الملك الألفي للمسيح بطريقة تجعل اسرائيل وكأنّهم ما زالوا شعب الله المختار، من أجل ذلك يرسلون لهم المال وما الى ذلك. فما هو دورنا كمسيحيين شرقيين في تصحيح المفاهيم ونشر السلام في بلادنا؟ 4- ماهي الأسباب التي تجعلنا نقول أن الكاتب يوحنا الرسول؟ 5- في الفصل ١٠: ٧ يوجد عبارة صعبة: ""يتم أيضا سرُّ الله"". كيف يجب أن نفهمها؟ 6-استخدام يوحنا للصور المجازيّة المقتبسة من العهد القديم في حين يرسل هذا السفر لكنائس أممية لا فكر لها عن العهد القديم والصور المجازية. هل كان يتوقّع أنه يوجد أسقف يشرح لهم هذه الصور المجازيّة عشان يشرح لهم ما المقصود بالظبط؟ لو تريد أن توجه رسالة للكنيسة المصريّة تعمل إيه في انعزالها عن المجتمع وعن السياسة أو مساومتها؟ 7-الفصل 20 و21 يتكلّم عن الفردوس المفقود هل عندما

"المقدّمة: لقد تكلّم الواعظ عن وعود الله الموجودة من أجل كل واحد منا. وعن مأمورية الله التي أتى يسوع ليعملها ويتمّمها. وهذه مأمورية كلّ واحد منا الآن. وقد تكلّم عن الأمور التالية: 1-بشّر المساكين 2-نادِ للمأسورين بالإطلاق 3-نادِ للعمي بالبصر 4-أرسل المنسحقين في الحريّة 5-اكرز بسنة الربّ المقبولة كيفية اختبار هذا الأمر ومساعدة الآخرين به 1. اثبت في محضَرِه – استعد 2. آمن أنّ الله سيعمل – فقط آمن 3. اتّبع نمط الله – حياة متغيّرة"

"المقدّمة: بعد قراءة رؤيا 21 طرح الراعي السؤال: كيف نفسّر ما سمعناه؟ وأعطى مقدّمة بأنّ عالم العهد الجديد هو عالم المدن. كتب يوحنا سبع رسائل الى السبع كنائس، للمدن السبعة. إن كان الإنسان يريد أن يكون إنساناً كان عليه أن ينتمي الى مدينة. وتكلّم عن المدينتين روما وأورشليم. روما هي امرأة زانية شريرة تعاند عمل الله ومقابل هذه الإمرأة هناك عروسة المسيح النقيّة الطاهرة. لدينا بابل الأرضية التي تعكس ما في قلب الإنسان والشر مقابل مدينة سماويّة تعكس ما في قلب الله من طهارة وتدعو كلّ إنسان أن تختار بين هاتين المدينتين. اليهود الذين خسروا أرضهم وتشتتوا هم مدعوون أن يأتوا الى يسوع المسيح الذي ذُبح من أجلهم. يسوع هو أرض الموعد، المدينة المنوّرة...واليهود الذين آمنوا يجب أن يبقوا أمناء لكي يدخلوا الى أورشليم السماويّة. والمؤمنون من خلفية أمميّة عليهم أن ينفصلوا عن روما المرأة الزانية ويتّحدوا بالمسيح. لا بدّ لبابل أن تزول ويحلّ محلّها أورشليم النازلة من فوق. ونحن ككنيسة فإنّ سيرتنا هي في السماوات التي منها ننتظر مخلصاً هو الرب يسوع المسيح. نحن مواطنو السماء في انتظار المدينة. ثم قدّم الراعي ثلاثة خصائص لهذه المدينة: 1-هي م

"مقدّمة: لقد تكلّم الراعي عن أنّ هذا الموضوع مهم ويوجد في تحدّيات وهو شائك جداً. موضوع تداولت فيه الكنيسة عبر العصور وقد قدّم ثلاث نظريات: الرأي الأول: الرأي القائل بمجيء المسيح ثانيةً قبل الملك الألفي. وعقيدتهم أنّه لا يوجد فصل بين اسرائيل والكنيسة. شعب واحد وميراث واحد. الرأي الثاني: الرأي القائل بمجيء المسيح ثانيةً بعد الملك الألفي. عقيدتهم مؤسسّة على أنّه قد خلق الله العالم ورآه حسناً. لقد زوّد الله الكنيسة بكلّ الأمجاد الموعودة (المسيح/الروح/الإنجيل/الحماية). ونعيش اليوم الألفيّة السعيدة. الرأي الثالث: الرأي القائل بعدم وجود ""الملك الألفي. هنا لا حديث عن الملك الألفي إلا في رؤيا 20 :1-6. الكتاب يعلّم عن قيامة واحدة. الملك الألفي مجازي ويشير الى سيادة المسيح الكوني. -ثم تمّت قراءة النص من رؤيا يوحنا 20: 1-10 وتفسيره حسب الرأي الأول، أيّ الرأي القائل بمجيء المسيح ثانيةً قبل الملك الألفي. والخلاصة أنّ الحكم الألفي هو الفترة المتوسطة بين عصر الكنيسة والمجد الآتي، يعود المسيح ويعيش المؤمنون ويملكون معه ألف سنة. - قراءة النص من رؤيا يوحنا 20: 1-10 وتفسيره حسب الرأي القائل بعدم وجود الملك الألفي. أيّ صور مجا

"مقدّمة: لقد أعطى الراعي لمحة عامة عن سفر الرؤيا: الفصل الأول: تحية ومقدّمة عامة، الفصل الثاني: يتكلّم الروح الى السبع كنائس، الفصل أربعة وخمسة: الحديث عن العبادة، من 17 الى 22 الحديث عن غلبة الخروف الكاملة والانتصار على الوحش وعن الدينونة أما من الاصحاح 6 الى 16 السؤال هو كبف نفهم كلمة الله حسب سفر الرؤيا من خلال هذه الاصحاحات؟ قبل الغلبة ماذا يحدث على الأرض، هنا دينونات ونكبات وصعوبات وذلك بسبب عصيان وتمرّد الإنسان على الله. والتركيز هنا على الاصحاحات من 6 الى 16، والسؤال هو كبف نفهم كلمة الله حسب سفر الرؤيا من خلال هذه الاصحاحات؟ وقدّم الراعي ثلاث ملاحظات: الملاحظة الأولى: تاريخيّة هذه الأحداث: يحتوي سفر الرؤيا على كشف لمخطط الله وليس لتوقيت الأحداث. الملاحظة الثانية: تفسير النَّكَبات: نحن أمام صور مجازيّة تُظهر عظمة الله وتترك في النفس رهبة وتدعونا الى التوبة. الملاحظة الثالثة: الكوارث الطبيعيّة: الكوارث الطبيعيّة هي وصف رؤيوي لدينونة الله العظيمة والمُخيفة وقد طرح الراعي سؤالين: 1-كيف يكون وضع الكنيسة خلال النَّكَبات؟ -كنيسة أمينة -كنيسة شاهدة -كنيسة نموذجيّة 2-كيف يكون وضع العالم خلال النَّكَبات؟ في رؤي

"ما هو عمل الروح القدس في سفر الرؤيا؟ لقد طرح الراعي هذا السؤال وقد جاوب عنه من خلال ثلاثة نقاط: أولاً: عمل الروح هو أن يخطف أرواحنا: وشدّد الراعي على ما هو المقصود بعبارة في الروح من حيث نتعلّم: 1- أن نكون ""في الروح"" هو اختبار روحي والهي وليس تخيّلات بشرِيّة. 2-أن نكون ""في الروح"" يعني أن نكون تحت سيطرة الروح بالكامل. 3-أن نكون ""في الروح"" يعني أنَّ كل رؤية أو نبوة مصدرها هو الله 4- أن نكون ""في الروح"" هو اختبار يوجِّهنا نحو المسيح وظهوره وعودته. ثانياً: عمل الروح هو أن ينطق بالأنبياء: ونتعلّم منه أنّ: 1- الروح يُحضر كلام المسيح الممجد الينا على الأرض من خلال الأنبياء 2- الروح يُصادق على كلمات الأنبياء ويؤكد بأنها تعكس مشيئة الجالس على العرش. 3- الروح يوجّه صلاتَنا نحو الآب. كما تكلّم الراعي عن التحذير من الأنبياء الكذبة ثالثاً: عمل الروح هو أن يشهد للعالم بواسطة الكنيسة: أربع مرات في سفر الرؤيا تذكر سبعة أرواح الله وهنا نرى التحية الثالوثية التي تمنح السلام في رؤ 1: 4. ثم تكلّم الراعي عن كيف اختار يوحنا هذا المصطلح أيّ السبعة أرواح من خلال زكريا 4: 1- 14 وفي رؤ 4: 5 و رؤ 5: 6. ثمّ أوضح إلام تشير ""ع

"مقدمة عن موضوع الغلبة: لقد طرح الراعي سؤال في البداية كيف يغلب المؤمن؟ ولكن الغلبة على من؟ من يغلب من؟ الغلبة على الشيطان، على التنين، الوحش، الحيّة القديمة، المشتكي على إخوتنا، على هذا النظام الشرير، على هذا العالم الفاسد الذي يديره الشيطان. الكلام جوهري، مصيري، تاريخي يؤثّر على حياتنا. 7 مرات في رؤيا الفصل الثاني والثالث ذُكرت عبارة ""من يغلب"" وإن غلبت تحصل على هذه الأمور كلّها. كيف غلب المسيح؟ المبدأ بإنشاء سفر الرؤيا هناك طريقة هدفها التشويق وسمّاها المتكلّم التجاور أيّ وضع فكرة بجانب فكرة أخرى، مثل السمع مقابل النظر لتوضيح الفكرة القديمة (رؤيا 21 : 9-14). نرى في رؤيا 5: 5 الوصف هنا عن قائد سياسي عسكري سوف يأتي ليغلب، بينما في العدد 6 توقّع أسد ولكنّه رأى خروف. الأسد انتصر لكن بالطريقة الإلهيّة كخروف ذُبح على الصليب لأجلك ليس بهجوم عسكري تحقّق بل بذبيحة الحمل. والغلبة على ابليس تحقّقت بموته على الصليب. ليس بالحرب تحقّق الانتصار بل بدم يسوع المسيح. أما في رؤيا 17 : 12-14 كيف غلب ربّ الأرباب وملك الملوك؟ التقليد اليهودي والتوقعات كانت أنّ المسيح سوف يأتي على فرس ليحقق الانتصار ولكن في رؤيا 19: 11-16 هنا ا

"مقدمة عن العبادة في سفر الرؤيا: لقد أعطى الراعي مقدّمة عن العبادة التي هي تقديم الإكرام والسجود لله والتركيز على الفصلين الرابع والخامس من سفر الرؤيا. لقد تكلّم عن معرفة الله والمعرفة عنه وأن تكون معرفة صادقة من خلال العبادة. كيف هي عبادتك اليوم؟ افحص نفسك، ما مدى عبادتك للرب؟ المقاومة لعبادة الله: هناك مقاومة لعبادة الله من خلال قوى شريرة. وقد أعطى رمزين عن الامبراطورية الرومانية: 1-الوحش الصاعد من البحر الذي يرمز الى القوّة السياسيّة والعسكريّة في الامبراطوريّة الرومانيّة. 2-المرأة الزانية التي ترمز الى بابل، روما وغناها. ما هي العلامة أنّ الفرد خاضع لهذه السلطة؟ العبادة لها أيّ الاستسلام للنظام، لهذه السلطة والقوى التي هي روما. بينما الكنيسة الأولى رفضت هذا الأمر وواجهت الامبراطوريّة الرومانيّة ورفضت أن تخضع لها بل لله وحده. العبادة والخضوع لنظام روما: أظهر الراعي بعض النصوص من سفر الرؤيا عن العبادة. رؤيا 13: 1- 9 كلّ شخص يسمح أن أحد غير الرب له المركز الأول للأمان والسلام والخلاص والطمأنينة في حياته أصبح لديه علامة الوحش. كيف هي عبادتك اليوم ولمن؟ تسجد للوحش تُدان، تسجد لله تنال الحياة مع الله. رؤيا 1

"مقدمة: لقد أعطى الراعي مقدّمة شاملة عن موضوع من هو يسوع بحسب سفر الرؤيا، 1-من حيث طبيعته 2-ومن حيث مهامه. وقد أعطى ثلاث احتمالات عن طبيعة المسيح ومهامه: أ-من حيث أنّ يسوع إنسان بشري، ب- أكثر من إنسان أيّ كائن روحاني ملائكي تجسّد بيننا، ج- أكثر من إنسان وأكثر من نبي إذ ""له يشهد جميع الأنبياء..."" وأكثر من الملائكة إذ ""لمن من الملائكة قال أنت ابني.."" وهنا الإشكاليّة من جهة وحدانيّة الله المطلقة. لذا جاء يسوع ليكشف لنا ويعلن أنّ الله هو واحد أحد ووحدته جامعة. ماذا يكشف لنا سفر الرؤيا حول يسوع؟ لقد قدّم الراعي سبع صفات أو ألقاب ذكرها يوحنا لنتأمّل بها حول يسوع في سفر الرؤيا: أولاً: هو الخروف القائم كأنّه مذبوح ثانياً: هو الآمين ثالثاً: هو أصل وذريّة داود رابعاً: هو ابن الإنسان خامساً: هو ابن الله سادساً: هو فاحص الكُلى والقلوب سابعاً: هو الألف والياء، البداية والنهاية، الأوّل والآخر الخاتمة آمين تعال أيّها الربّ يسوع في رؤيا 22 : 20"

"مقدمة: إنّ هذه العظة هي التأمّل في الكنائس السبعة. وهذه الكلمة تخاطبنا اليوم وكلّ رسالة تشبه رفيقتها من حيث الإنشاء والهيكليّة. وفي نهاية كل رسالة يقول الكتاب المقدس ""من له أذن فليسمع ما يقوله الروح للكنائس"". إنّه يكلّم الكواكب السبع والمناير السبع. ولكلّ رسالة 7 خطوات تركّز على: (١) ما هي صفات المتكلّم، (٢) نقاط القوة في الكنيسة (٣) الضعف في الكنيسة، (٤) المطلوب - ماذا يجب أن نفعل؟ (٥) إن لم نفعل - العقاب (٦) المكافأة (٧) الدرس 1-الكنيسة الأولى: كنيسة أفسس (2: 1- 7)، أن نعيش المحبّة الشاهدة. 2-الكنيسة الثانية: كنيسة سميرنا (2: 8 - 11)، أن نعيش الأمانة حتى النهاية 3-الكنيسة الثالثة: كنيسة بَرغامُس (2: 12 - 17)، أن نعيش من دون المساومة على الحق 4-الكنيسة الرابعة: كنيسة ثياتيرا (2: 18 - 29)، أن يكون سلوكنا وعبادتنا طاهرين 5-الكنيسة الخامسة: كنيسة ساردس (3: 1- 6)، أن نُحيي الحيويّة الروحيّة 6-الكنيسة السادسة: كنيسة فيلادلفيا (3: 7 – 13)، أن نتمسّك جيّداً بما عندنا 7-الكنيسة السابعة والأخيرة: كنيسة لاودكيّة (3: 14 – 22)، أن نعيش الإيمان المؤثر والفعّال. "

"مقدّمة عامة عن سفر الرؤيا لفهم الرموز والصور وفكّها. والمطلوب منا ثلاثة أمور 1- الإصغاء الجيّد، 2- العقل، انقتاح ذهني، 3- الانفتاح القلبي لعمل الرب، لطاعة كلمة الله. الإعلان ونوعه: أول كلمة في هذا السفر هي عنوانه ""إعلان يسوع المسيح"" التي تعني كشف الستار عن أمر مخفي. وهذا الإعلان الذي كشفه يسوع المسيح، مضمونه وغايته. الأب أعطاه للإبن والإبن للملاك والملاك ليوحنا ثم للكنيسة الأولى التي حافظت على هذا السفر الذي وصل إلينا. فكلمة الله ثمينة وهي بين أيدينا. نوع هذا الإعلان هو رسالة الى الكنائس السبعة التي تخاطب حاجة الكنيسة الأولى وتشجّعها، هو نبوّة: أيّ النطق بكلام الله، ورؤيا أيّ من نوع الأدب الرؤيوي الذي يستخدم الرموز والصور لتوصيل رسالة معيّنة. الدرس الذي نتعلّمه من حيث الكواكب السبعة أيّها الخادم أنت كوكب في يد ملك الملوك وربّ الأرباب، هو صاحب القدرة ولا يقدر أحد عليك، أنت في يده اليمنى يد السلطة... الرموز ودلالتها في سفر الرؤيا: الأرقام، الألوان....يعلّمنا سفر الرؤيا أن نقدّم للرب العبادة الكاملة من القلب. رقم ٧: الكل والملء والكمال، رقم 4: الشمولية في العالم الانساني، رقم ١٢ رقم شمولي مرتبط بشعب الرب، ر

"مقدّمة عامة عن سفر الرؤيا لفهم الرموز والصور وفكّها. والمطلوب منا ثلاثة أمور 1- الإصغاء الجيّد، 2- العقل، انقتاح ذهني، 3- الانفتاح القلبي لعمل الرب، لطاعة كلمة الله. الإعلان ونوعه: أول كلمة في هذا السفر هي عنوانه ""إعلان يسوع المسيح"" التي تعني كشف الستار عن أمر مخفي. وهذا الإعلان الذي كشفه يسوع المسيح، مضمونه وغايته. الأب أعطاه للإبن والإبن للملاك والملاك ليوحنا ثم للكنيسة الأولى التي حافظت على هذا السفر الذي وصل إلينا. فكلمة الله ثمينة وهي بين أيدينا. نوع هذا الإعلان هو رسالة الى الكنائس السبعة التي تخاطب حاجة الكنيسة الأولى وتشجّعها، هو نبوّة: أيّ النطق بكلام الله، ورؤيا أيّ من نوع الأدب الرؤيوي الذي يستخدم الرموز والصور لتوصيل رسالة معيّنة. الدرس الذي نتعلّمه من حيث الكواكب السبعة أيّها الخادم أنت كوكب في يد ملك الملوك وربّ الأرباب، هو صاحب القدرة ولا يقدر أحد عليك، أنت في يده اليمنى يد السلطة... الرموز ودلالتها في سفر الرؤيا: الأرقام، الألوان....يعلّمنا سفر الرؤيا أن نقدّم للرب العبادة الكاملة من القلب. رقم ٧: الكل والملء والكمال، رقم 4: الشمولية في العالم الانساني، رقم ١٢ رقم شمولي مرتبط بشعب الرب، ر

"مقدمة : تناول الواعظ موضوع الامتحان الكبير الذي حدث في حياة أبونا ابراهيم، إذ مع كل النعم التي عاشها في مرحلة من حياته فجأة تأتي المشاكل ليس من الناس بل من الله حيث قال له ""خذ ابنك وحيدك وقدّمه محرقة"". الله يمتحن الأشخاص الذين يخافوه، الله بامتحانه لنا لا يقصد إلا الخير لنفوسنا فهو صالح ومعطاء ومحبّ في طبيعته ويشارك معنا بالبركات التي لا حدود لها لنتمتّع بالخير الموجود عنده. ماذا يقصد الله عندما يمتحننا؟ من أهداف الله في حياتنا عندما يمتحننا: 1-أن ينقّينا 2-لكي يمتحن أمانتنا له 3-أن يظهر الصدق والنقاوة في حياتنا 4-لكي يشكّلنا حتى نصير نشبه المسيح نفسه التمييز بين امتحان الله لنا وتجارب الشيطان: كيف نعرف أن هناك أشياء الله يمتحننا بها وكيف نميّزها عن الأشياء التي يجرّبنا بها الشيطان؟ إن كانت توجهنا للخطية فهي من الشيطان وإن كانت للنمو فهي من الله. الله لا يجرّب وهدفه صالح في حياتنا. الله بارك ابراهيم لأنه كان شخصاً مطيعاً، ولديه استعداد لطاعة الله. الأسئلة الكثيرة التي نطرحها، لماذا يحصل هذا؟ الله لا يقترح بل الله يأمر ويجب أن نقتنع بهذه الحقيقة. إيمان ابراهيم ووعد الله وبركاته: ابراهيم كان الأمر فوق ت

"مقدمة : التأمل بوجه من عدة وجوه عن إعلان يسوع لنفسه وعن الحقائق التي أعلنها وطبّقها في حياته. ثمذ تكلّم الواعظ عن ثلاثة محطات من إنجيل يوحنا. المحطة الأولى من يوحنا 11 : 1- 20، من اليأس الى الرجاء – محطة اسمها المحبة المحطة الثانية من يوحنا 11 : 21 – 33، من الرجاء الى الإيمان – محطة اسمها الإعلان المحطة الثالثة من يوجنا 11 : 34 – 45، من الإيمان الى التحرير – محطة اسمها السلطان"

"مقدمة : كمسيحي أسأل السؤال: كيف أكون مسيحي أفضل؟ كيف يمكن أن أكون أفضل؟ وبولس يتعامل مع هذا السؤال في هذا المقطع. هذا سؤال مهم ومعاصر لنا جميعاً. وجاوب بولس على هذا السؤال من خلال أربعة مبادىء. 1-الأولويّة الأولى، هي تجاه الله. الآية 19 أن نخدم الله بقلب متواضعٍ. كيف ترى نفسك أمام الله. يجب أن نرى أنفسنا كخدّام أمام الله. إن كنّا نريد أن ننمو بالإيمان يجب أن نسأل أنفسنا هل أنا خادم الله وكل ما أفعل لمجد الله؟ راجع دوافعك ومشاعرك وإذا كانت هي حقيقة لمجد الله سوف يرضى عنك. 2-الأولويّة الثانية، هي تجاه الأخوة والأخوات. الأية 20. لكي أكون مسيحي أفضل يقول الرسول يجب أن نفعل كل شيء لمساعدة الآخرين بحسب مقدرتنا، امتياز ومسؤولية لي أن أجعلهم أفضل لكي ينموا ويتعلّموا. يجب أن نلتزم بمساعدة الآخرين. المسيحيّة هي الديانة الوحيدة في الغالم تقول أنا فقط جيّد عندما يكون الآخر جيّد. اسأل نفسك الآن هل أخي وأختي أفضل؟ 3-الأولويّة الثالثة، الآية 21، هي تجاه أصدقائي الذين ليسوا مسيحيين بعد. أن أكون ملح ونور. أن أوصل رسالة المسيح لهم. الصداقة هي بركة. إن كنا حقيقة نحبهم ما هو أفضل وأعظم كنز تقدّمه لهم؟هو مخلّصنا يسوع المسيح. ا

" -مقدّمة وشكر وفيديو عن كنيسة city church في البرازيل -أهمية الكنيسة وتأثيرها من خلال مبادىء هي موضوعة للكل إذ في وسط الألم هناك حلول، ولا يقدر أحد أن يوقف الإيمان المسيحي. هناك أمل وسط الألم. هناك أمل، وسط الحروب هناك الروح القدس المعزّي. في كلّ ما نمرّ به الكنيسة موجودة لتقف الى جانب المحتاجين. -ثم تكلّم عن مبادىء الكنيسة المهمّة التي نحتاجها من خلال هذا المثل: 1-أن تكون كنيسة متمدّنة أيّ موجودة في المدينة وذلك لدعم بعضنا البعض 2-أن تتفاعل مع المجتمع وتذهب الى البيوت كما فعل يسوع 3-أن يكون أساسها الإنجيل 4-أن تجذب الأشخاص المريضة والمحتاجة لها 5-أن تتخطى الصعوبات 6-أن تعيش بالإيمان. لنأخذ هذه المبادىء ونعيش بحرارة بالإيمان -ثم تكلذم عمل الرب في كنيسة البرازيل وعن الخدمة (فيديو) أخيراً إنّ الكنيسة لا تخسر رسالتها لأنّ يسوع قام من الأموات والكنيسة موجودة من أجل الأشخاص في الكنيسة وخارجها، يسوع جاء من أجل الجميع ومات وقام من أجل الجميع وسوف يرجع من أجلك."

"تهم الرسول بولس الموجهة للرسول بطرس 1. ""كان ملومًا"" (2: 11) 2. الخوف من الإنسان (2: 12) 3. الرياء او النفاق (2: 13) 4. سلوك غير منسجم مع الإنجيل (2:14) خلفية عن علاقة رسالة غلاطية ورسالة بطرس الثانية •15 إلى 20 سنة بين الرسالتين •رسائل بطرس موجّهة إلى كنيسة غلاطية وغيرها (1 بط 1:1) •تعليم بطرس 1) اهمية السلوك المقدس ونحن ننتظر مجيء الرب 2) ""أحسبوا أناة الرب خلاصًا"" •غرض رسالة بطرس الثانية: علاج سوء استخدام الحرية قراءة 2 بطرس 3: 15 - 16 ما لم يقله بطرس: 1. إنّ تعليم بولس معقد ويؤدي إلى سوء فهم. 2. إن الله يبرر الرسول البار 3. إنني عيشتُ مع المسيح بينما بولس جلس عند قدمي غمالائيل مراجعة محطات تلمذة بطرس على يد المسيح 1. دعوة بطرس (لوقا 5) القداسة الإثمار عن طريق إتباع المسيح 2. الإعتراف والتوبيخ (متى 16) البصيرة لا تضمن المسيرة 3. التجلي (متى 17) العلاقة المطيعة ولا القيام بالخدمة المبتكرة 4. الإنكار (متى 26) والإستعادة (يوحنا 21) محورية الحب للمسيح إستدلالات من تشكيل قلب بطرس الرسول 1. يقبل قيادة الآخر 2. يعلّي الرسولَ بولس في نظر متلقي رسالته"

"المقدّمة: لقد ابتدأ الواعظ بمقدمة عن الموضوع الذي يتكلّم فيه عن مرحلة من الصعوبات والتحديات والمشاكل التي يمرّ بها الإنسان فتكون مرحلة انتقاليّة من خلال الظروف، طبيعة العمل، محنة معيّنة...والسؤال هو: كيف أتصرّف كإنسان مسيحي تابع ليسوع المسيح في وقت المحنة، في مرحلة انتقالية في حياتي؟ تاريخ معاملات الله مع شعبه ومع الأمم الأخرين: كانت رسالة من إرميا النبي الى الشعب والشيوخ الموجودين في السبي. ما هو التحدّي أو المشكلة الموجودة مع شعب الله في السبي 1-رفض للواقع الذي يعيشوه. 2-لا تغشّكم أنبياؤكم الذين في وسطكم. أنبياء أعطوا للشعب وعود كاذبة. أي رسالة تنتظر في ظل الظروف الصعبة؟ ننتظر الرسالة الإيجابية التي تقول أن الله سيحرّرنا ويخلصنا من هذه الظروف. رفضنا للواقع يجعلنا نتذمّر، يخلق في داخلنا عدم قناعة، دائماً لا نتقبّل الواقع الذي نعيشه وعدم قبولنا للولقع يجعلنا نهرب. وللهروب أشكال مختلفة منها : الهجرة، العمل ليل نهار، وهذا يخلق فينا نوع من السلبيّة. لا نريد أن نفعل شيء. إلا عندما يتدخّل الله ويحلّ كل مشاكلنا عندها نتحرّك لنفعل شيء وهذا ما فعله الشعب عندما سمعوا للأنياء الكذبة قرروا أن يكونوا سلبيين لأنهم