Hadath Baptist Church Sermons

"بدايةً أعطى الراعي مقدمة عن الجودة والتميّز مشدّداً على أهمية الآخر في حياتك لكي تتميّز ولكي يدفعك الى الأمام. ثم أعطى مثلين من كتاب الدكتور هنري كلاود عن أهمية الآخر. ثم تكلّم عن أربعة احتمالات للعلاقات : 1- لا يوجد اتصال مع الآخرين 2- اتصال سيء 3- الاتصال الجيّد المزيّف 4- الاتصال العميق الحقيقي ثم تكلّم عن أهميّة الآخر من خلال قصص أشخاص (الدكتور هنري كلاود الطبيب النفسي وغيرهم...) ثم أخيراً أعطى الراعي أشياء عمليّة للتطبيق: 1- فتّش عن أحد يحبّك 2- فتّش عن أحد تثق به 3- فتّش عن أحد لا يهينك بل يدعمك ويعاملك بالنعمة الإنسان قليل بنفسه كثير بإخوته."

" أولاً : بدايةً أعطى الراعي مقدّمة عن الجودة ملخصاً ما تمّ التكلّم عنه سابقاً. وقد انقسمت العظة الى قسمين من خلال التأمل في تاريخ الكنيسة: 1- تميّز المسيحيين في هذا الشرق 2- تميّز المسيحيين في الغرب وخارج الشرق الأوسط تكلّم القس د. حكمت قشوع عن تميّز المسيحيين ومساهمتهم في هذا الشرق متناولاً: 1 – العصور أو حقبة ما قبل الإسلام 2- العصور أو حقبة بعد انتشار الإسلام 3- عصر النهضة العربية في القرن التاسع عشر وما بعد ثانياً : أما الأخ رمزي فضّول فقد تكلّم عن تميّز المسيحيين في الغرب بحيث أعطى إيضاحات وأمثلة ثالثاً : تناولت الأخت سميرة دهام موضوع الجودة التي قدّمها أتباع المسيح في مجال الصحّة رابعاً: قدّمت الأخت بتي ملكي موجز عن تميّز المسيحيين في عالم الموسيقى وأخيراً ختم راعي الكنيسة الموضوع مشدّداً: نتعلّم 1- على أن المؤمن لا يعتمد على ظروف الحياة لكي يكون متميّزاً بل يتّكل على الرب الذي يستخدمه في المكان والظروف التي يعيشها. 2- لا يحتاج الإنسان لكي يكون مشهوراً لكي يكون متميّزاً يكتفي أن يكون أميناً في الأمور الصغيرة. 3- وإذا التاريخ لم يذكر أسامينا، الرب يعرف كل واحد منا ويعرف تميّز كل واحد منا. ولنسأل نفوس

"بعد المقدّمة ركّز الراعي على صلاة بولس من الآية 9 الى الآية 11 إذ كان هذف صلاة بولس مجد الله وحمده. وكيف يتمجّد الله ويُحمد؟ 1- من خلال أشخاص مخلصين، يسلكون بلا عثرة 2- مملوئين من ثمر البر كيف تصبحون مخلصين وممتلئين من البرّ؟ أن تميّزوا الأمور المتخالفة. تختاروا الأمور الأفضل. كيف تقدر أن تميّز الجودة وتختار ما هو متميّز وتقدّم الأفضل في كلّ شيء؟ الجواب في الآية 9، عندما تزداد محبتكم أكثر فأكثر فالمعرفة وفي كلّ فهم. فالنمو في المحبة المسنونة بالمعرفة والتمييز يجعلنا نختار ما هو أفضل ومتميّز. خلاصة : الجودة التي يتكلم عنها بولس هي من نوع خاص، هي مرتبطة بمحبة بلا حدود ومعرفة المسيح، التي تُنتج سلوكاً مقدّساً. فاجودة مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالمسيح. - وقد قدّم عدّة صور: 1- صورة المصارع أو الملاكم 2- صورة العدّاء (الذي يركض في الميدان) - وقد أعطى الراعي بعض النماذج التي قدّمها بولس للكنيسة لكي تسلك بحسب الجودة: 1- يسوع النموذج الأول للتميّز والجودة فيلبي 2 : 1 – 11 2- بولس النموذج الثاني للتميّز فيلبي 4 : 9 – 9 3- ثالثاً تيموثاوس وأبفرودتس نموذجان للتميّز فيلبي 2 : 19 – 30 - في الختام: الجودة تجعلنا نضيء في الع

"بعد المقدّمة ركّز الراعي على ثلاث نقاط: 1- سلوك أو تصرّف يسوع المسيح 2- سلوك أو تصرّف أم يسوع 3- أبعاد هذه القصة ورموزها يسوع في هذه المعجزة حوّل ممارسات العهد القديم الى تطهير جديد بدم يسوع المسيح الذي أعطى حياته لأجلنا. يسوع بهذه المعجزة قدّم الجودة وأظهر مجده، عندما تقدّم الجودة بحياتك تمجّد الرب يسوع."

"لقد أعطى الراعي مقدمة عن الجودة ثم تكلّم عن ثلاثة عناصر أساسية لتحقيق الجودة 1- الحاجة الى إله محبّ 2- الحاجة الى نماذج من قادة يضحّون 3- الحاجة الى أفراد يسمعون ويتعلّمون أيّ يتجاوبون وأيضاً تكلّم عن أربعة أنواع من الناس: 1- شخص جواد : يعطي شيء، قيّم ثمين، كريم في عطائه. 2- شخص فارغ: لا شيء يعطيه، غير كريم 3- لديه الجودة: بل يحتفظ بها لنفسه لا يشاركها مع الآخرين وإ ن أعطى الشيء فلا قيمة للذي يعطيه 4- كريم ويقدّم ، لكن بعطي شيء سطحي لا جودة له أو غنى. ثم جاوب على السؤال التالي: ما هي الأمور التي تعيق ثقافة الجودة في الكنيسة؟ 1- قادة غير أمناء- المشكلة بالنوعية وبالطريقة 2- شعب غير أمين - رضى الله يتوقّف على توعية الخدمة التي تعكس ما في قلبك. ثقافة الجودة تتوقّف على النوعية الصحيحة التي تقدّمها وليس على الكميّة. ما يطلبه الرب منا: 1- الآية 2، أحببتكم/الإعتراف بمحبّة الله وتقدير عمله وأبوّته 2- الآية 6، أين كرامتي، أين هيبتي/سيادة الله وسلطته على حياتنا. العلامة : المكرّم بحياتنا نقدّم له الجودة"

"أعطى الراعي مقدمة عن كنيسة القيامة ورسالتها. ثم طرح السؤال : ما هو الأفضل الفريد من نوعه الذي يمكن أن نقدّمه للرب؟ وقد أكمل الرسالة من تثنية من حيث: 1- قصّها على أولادك، تكلّم بها حين تجلس في بيتك، وحين تمشي في الطريق هذه هي المجموعة الثلاثية التي كشفها الله أمام أعيننا وسوف نركّز جهودنا لتحقيق هذه الأمور الثلاثة والمطلوبة منّا: 1- حين تمشي في الطريق: أفلام وين ما كان عن يسوع المقام 2- تكلّم بها حين تجلس في بيتك: مجموعات رفاق الحياة 3- قصّها على أولادك: ككنيسة سوف نصبّ كل مواردنا وقدراتنا لخدمة أولادنا. الهدف أن أولادنا يحبوا يسوع، يطيعوا يسوع، ويخدموا يسوع. ثم قدّم النصائح التاليةـ المطلوب منك: 1- قلبك، ندخل مع بعض بشراكة من أجل مستقبل أفضل لأولادنا 2- التزامك في حضور الكنيسة وتشجيع أولادنا في الحضور 3- مواردك، وقتك، غطاءك 4- مواهبك، إبداعك، خصّص وقت لخدمة أولادنا، معاً نستطيع أن نحقق الهدف. أولادنا من أولويتنا سنة 2018."

"لقد تكلّم الواعظ عن أن! الله خلق الإنسان على صورته فانتشر الإنسان في كل البلدان ورغب الله أن يعلن ذاته لخليقته لذا 1- الله يعلن عن ذاته بواسطة الكلمة أيّ كلمة الله الكتاب المقدس 2- الله يعلن عن نفسه بابنه يسوع المسيح ثم ختم أنّ أجمل موقف نأخذه من الرب يسوع المسيح عندما نلتقي به أن نخضع ونسجد له ونقدّم له حياتنا."

"لقد تكلم الراعي عن روايتين : 1- رواية ظهور الملاك لزكريا الذي لم يؤمن إلا بعد أن تحقّق الحدث 2- رواية ظهور الملاك على مريم العذراء التي آمنت قبل أن يحدث الحدث هل تصدّق كلام ربّنا حتى لو كان مستحيلاً؟ هل تعيش الحدث قبل أن يحدث مثل مريم العذراء؟ عندما تؤمن تُفتح لك أبواب السماء. تجسّد الرب يسوع يعلّمنا ويعني: 1- أن الله صار قريباً منّا 2-أنك لن تعيش لوحدك هو قريباً منك فلست وحيداً أبداً 3-السماء زارت الأرض 4- أنّ الله وُلد في عالمنا لكي نولد نحن أيضاً في عالمه 5- أنّه تجسّد بيننا لكي يعلّمنا الإنسانيّة الحقيقية 6- لكي يقرّبنا من بعضنا البعض 7- إعلان أننا كلّنا نقدر أن نكون عائلة حول يسوع المسيح ثم ختم أنّ أجمل هدية تعطيها للرب يسوع هي حياتك وقلبك.

"لقد قدّم الراعي سؤال مقسوم الى قسمين : 1- لمن الأرض المقدسة بحسب تعليم العهد القديم؟ وقد قدّم مثلان للتوضيح: المثل الأول من قصة مهمة في ١ أخبار ٢١، حيث أغوى الشيطان داود ليُحصي الشعب. والمثل الثاني في ١ ملوك ٢١ – آخاب ملك السامرة ونابوت اليزرعيلي. 2- لمن الأرض بحسب تعليم العهد الجديد؟ الملاحظة الاولى: المسيح لم يهتم أن يتكلم عن الأرض بل أكثر عن ملكوت الله الروحي المنتشر في كل الأرض. الملاحظة الثانية: ليس نسل إبراهيم هم فقط أبناء إبراهيم، من الحجارة يصنع الله أبناء لإبراهيم. ويكونون أيضا ورثة. الملاحظة الثالثة: أي ليس كل من هو من نسل إبراهيم هو ابن لإبراهيم بل من يعمل أعمال إبراهيم. الملاحظة الرابعة: فالوعد هو ان نسل إبراهيم، أي المؤمنين بيسوع المسيح ربا ومخلصا، يكونون ورثة العالم. لشعب واحد من أثنية واحدة، تحتاج الى بقعة أرض واحدة، أما في المسيح لديك جماعة كونية، من كل قبيلة وأمة وشعب ولسان فتحتاج الى الكون كله. الملاحظة الخامسة: الأرض المقدسة أصبحت أورشليم السماوية (عبرانيين ١٢: ٢٢) النازلة من فوق (رؤيا ٢١ ٢) ملكوت الله بيننا والى الأبد. الملاحظة السادسة: المسيح صمت عن أن يتكلم عن الأرض، لأنه آتي من فو

"لقد تكلّم الواعظ عن ثلاثة أمور: 1-لعنة المقارنة - تولّد شعور بالنقص وعقدة الذنب، - تولّد عدم ثقة واستياء، - المقارنة أساسها الحسد 2-سبب المقارنة - عدم قبول بما أعطاني إياه الله، - عدم الإحساس بالأمان، - لأننا نفتقر للحب للآخرين، - الحسد 3-دواء أو معالجة المقارنة - عندما نعظّم الله - عندما يكون لدينا روح الشكر - عندما نجدّد أذهاننا وتفكيرنا في كلمة الله

"لقد ركّز الراعي على فصلين من رسالة بولس الى أهل كورنثوس 8 و9 اللذان يتكلمان عن العظاء أو السخاء بكرم. فأعطى بدايةً الخلفية التاريخية لفهم خلفية الموضوع. في ال30 للميلاد مع ولادة الكنيسة بحيث وُلدت الحاجة الى المساعدات. وسنة 32 انتُخب سبعة من التلاميذ للاهتمام بالمساعدات. سنة 34 عندما تعرّف شاول الطرسوسي على الرب، وفي سنة 37 للميلاد بعد إيمان بولس ذهب الى أورشليم ورأى حاجة الكنيسة وبعد 9 سنوات بولس مع برنابا في انطاكيا يجمع المساعدات الى الكنيسة وسنة 51 م. انفرز بولس وبرنابا لخدمة الأمم لم ينسى جمع المساعدات للفقراء. وهنا في الفصلين في 56 م. بولس في مكدونية يكتب رسالة الى كورنثوس في اليونان التي عبرّ عن استعدادها للعطاء فسمع كنائس مكدونية فتحمسوا للعطاء . والرسول بولس الآن في مكدونية يجمع التقديمات ويكتب الرسالة الى كورنثوس ليأتي اليهم ويجمع التقديمات ويأخذها الى أورشليم. الفصل 8: المبدأ الذي نتعلّمه 1- إذا أنت تعطي فوق الطاقة، 2-تعطي من تلقاء نفسك، 3-تعطي من وسط أعوازك، الوعد أنك سوف تمتلىء من فرح فيّاض والغنى الروحي في وسط فقرك. الدافع للعطاء : افتقر وهو غني لكي يغنينا. الفصل 9: دافع العطاء أن يكون بركة للآ

"مقدمة تناول بها الراعي الموضوع بحيث أنّ الوطن هو مكوّننا الإجتماعي، هو وجودنا. هو هويّتنا وجنسيتنا. الوطن يعطينا الإعتراف من نحن. ثم تناول السؤال كيف نحب أوطاننا؟ من خلال النقاط التالية: 1- بأن نحبّ الوطن، أن نقوم بواجبنا نحو دولتنا ووطننا وذلك باحترام علم البلاد والنشيد الوطني. 2- نحب وطننا، أن نقوم بواجبنا السياسي، أن نقوم بالتصويت لكي نؤيد الصالح ونعارض الطالح. 3- نحب وطننا، بأن نحيا مواطنين صالحين أخلاقياً. رسالة الكنيسة وموقف الرب |إذا كنا نحب أوطاننا نبقى فيها، نتسمّر فيها، نتجذّر فيها ولكن إذا شاءت الأقدار واضطررنا الى الترك أن لا ننسى بلدنا بل نضع في فكرنا قراراً للعودة إليه. وافضل مثال ف يالكتاب المقدّس نحميا. مثالنا يسوع والأبطال الذين أعادوا بناء وجدانهم، مثالنا كل مسيحي يعيش مواطناً صالحاً ويشهد في محبته لبلده أنه مثل يسوع الذي ضحى بحياته من أجل أمّته وكل الأمم. "

"بدايةً لقد تكلّم الراعي أنّ هدف العظة التشجيع على أن نعيش بغنى حقيقي من خلال العطاء بكرم لإلهٍ أعطى حياته من أجلنا. وأعطى تعريف عن أنّ الشخصيّة الكريمة هي شخصية مؤمنة بإله كرسم يسدّ كل الاحتياجات، إله حاضر.ٍ الشخصيّة الكريمة تعطي دون مقابل، غير أنانيّة. الشخصيّة الكريمة يبحث عنها الله، يثق بها الله لكي يعطيها المال وتكون بخدمة شعبه. الكتاب المقدّس يتكلّم عن ثلاثة أنواع من العطاء: 1-العشور : هو المستوى الأول بالعطاء 2-التقديمات: المبادرة في العطاء لمساعدة شخص ما أو لحاجة معيّنة. 3-العطاء الكريم: العطاء فوق الطاقة، العطاء المؤلم، الذي يحتوي على تضحية. وهنا تكلّم عن ثلاثة روايات من الكتاب المقدّس: 1-الرواية الأولى: إيليا في ملوك الأول 17 : 3 - 5 (أعطي أولاً الرب) 2-الرواية الثانية: داود وبتاء الهيكل أخبار الأيام الأول 29 : 2 - 17 3- الرواية الثالثة: مريم وقارورة الطيب يوحنا 12 : 6 العطاء نعمة الله يعطيها للإنسان وعدو العطاء الـ""أنا"" فهل تعطي بكرم للرب؟ هل كنزك ليسوع المسيح؟ الأب السماوي موجود لذا لا احتياج الى شيء. أطع صوت الرب، هذا هو الغنى الحقيقي. عش بغنى من خلال العطاء بكرم من خلال شخص أعطى حياته بكرم"

"لقد تكلّم عن العلاقة بين الأهل والأولاد من خلال السبعة ""أ"": 1- التأكيد 2- القبول 3- التقدير 4-التواجد 5-العاطفة 6-التقارب 7-المساءلة"

"لقد ابتدأ الراعي بتعرقف عن الشخصية المتواضعة وطرح بعض الأسئلة التي تبيّن أنّ الإنسان متكبّر. ثم أعطى ثلاثة أمثلة من الكتاب المقدس : عن آدم وحواء، عن برج بابل، عن نبوخذنصر وأخيراً قدّم 10 نصائح عمليّة لنسلك بها: ) اعرف قيمتك في المسيح ２) اطلب العِّلم باستمرار ３) اخدم الآخرين ４) اطلب من شخص قريب منك أن يكون مُنبهَك ５) اسعى أن تتعلّم من الجميع حتى أعدائك ６) عش حياتك مدرك أن الله فوقك ７) تجنب أن تتكلم عن نفسك ８) حارب الكبرياء يوميا في حياتك ９) اطلب بركة مضاعفة على حياة الآخرين １０) اشكر الله وسط الألم "

"لقد أعطى المتكلّم مقدمة عن الشخصية الشغوفة وبأنّ الله يدعونا أن نكون شركاء معه. وقد تكلّم عن صفتين: 1-شغف أن يرجع الضال والنفوس البعيدة 2- شغقف أن يتمجّد الله"

"لقد تكلّم الراعي عن شخصيّة يونان وماذا نتعلّم عن الله في هذا السفر؟ وقد تكلّم عن ثلاثة نقاط: 1- رأفة الله بشعبه. 2- رأفة الله بالأعداء 3- رأفة الله وقساوة قلب الإنسان كما قدّم النصائح التالية إن كنت تريد أن تمتلىء من الرأفة: 1- تعال الى الرب يسوع المسيح لكي يغسّلك وينقّيك 2-أن تحصّن حياتك بأصدقاء لديهم رأفة وإيجابيين 3- أنظر الى الناس من خلال نظارات يسوع المسيح 4- ركّز على الغاية 5- بادر بالمسامحة والغفران "

السؤال الذي طرح هو عن كيف تحب أن تصف شخصيتك من الداخل؟ بحيث يجب أن نعمل على شخصياتنا لكي تكون الشخصية المقدّسة التي نمجّد يسوع المسيح. السبب الأول لانهيار مجتمعنا هي الشخصيّة الفاسدة، لذا إن كنا نرغب بعائلة مقدّسة وعلاقات مقدّسة نحتاج الى شخصيّة مقدّسة وهنا تكلّم من خلال مومور 23 عن الشخصية المطمئنة

8-10-2017 فرادة المسيح - ق. وليد هرموش by Hadath Baptist Church

20171001- عبرانيين ٤ –