Hadath Baptist Church Sermons

"المقدمة: لقد ابتدأ الراعي كلامه بخبر جميل أنّ الله معنا الى انقضاء الدهر، لا يمكن أن تعيش من دونه أو أن تستمر من دونه. لا يمكنك مواجهة تحدّيات العالم من دون الرب في حياتك. ثم تناول عظته تحت عنوان "جلسة في حضرة يسوع" وقرأ من إنجيل يوحنا 20: 30 -31. إنجيل يوحنا يحتوي على سلسلة من المقابلات، من المحادثات بين يسوع والناس، وكل لقاء وكل مقابلة بين يسوع وشخص تكشف شيء عن من هو يسوع المسيح، شيء عن طبيعته، شيء عن شخصه، شيء عن ملكوت الله، تكشف شيء عن الآخر وعن الإنسان وعن حاجته لله. وكلّما وقفنا أمام جلسة مع يسوع نتعلّم أمورًا عظيمة لحياتنا. والسؤال هل كلّ جلسة تجلسها مع الآخر تمجّد الله؟ اجعل يسوع في الوسط يتمجّد الله في كلّ ما نقوم به. وقد شارك الراعي بمجموعة من الجلسات مع يسوع: 1-الجلسة الأولى في الفصل الأول من إنجيل يوحنا عندما تقابل يسوع وتحدّث مع نثنائيل قال عنه "هوذا اسرائيليّ حقًا لا غشّ فيه" عندها قال نثنائيل "من أين تعرفني" كيف قرأت شخصيّتي. وهذا شيء مهمّ أن تعرف أنّه لا يأتي يوم من الأيام وأنت تعرف ربّنا ولكن الأهمّ من هذا أنّه هو يعرفك. كل شيء يبدأ عندما تعرف أنّه يعرف كلّ شيء عنك. فصرخ نثنائيل "أنت ابن ال

"المقدمة: لقد ابتدأ المتكلّم كلامه عن محبّة الله الآب، أعظم أبوّة نختبرها أنّ الله هو أبي. وتابع ما بدأه راعي الكنيسة في الأسابيع الماضية عن الروح القدس وقرأ من انجيل يوحنا 15: 12 -17. وتناول عنوانًا لظته "الروح القدس والمحبة" . في هذا المقطع نرى علاقات تسودها المحبّة أو طابعها المحبّة. نبع المحبّة هو عمل من أعمال الروح القدس . المحبّة نتيجة طبيعيّة لحلول الروح القدس في حياتنا. من دون الروح القدس لا محبّة. وهي من ثمار الروح وتبدأ القائمة في المحبّة. إنجيل يوحنا يعلن لنا عن قلب الله الأبوي، قلب الله النابض بالحب والمحبّة نحو شعبه. وتكلّم عن القصد أو الهدف من كتابة إنجيل يوحنا من خلال بيان صادر عن الكاتب بخصوص غرضه، من خلال التقسيمات الجغرافية والزمنية والتاريخية والأحداث الواضحة للإنجيل، وأيضًا من خلال المصطلحات والعبارات والكلمات التي تتكرّر. نرى في إنجيل يوحنا ثلاثة محاور يدور حولهم هذا الإصحاح أو ثلاث علاقات: علاقة التلاميذ مع يسوع المسيح بحيث يتكلّم عن ثباتهم، ثم من 12 الى 17 يتكلّم عن علاقة المؤمنين مع بعضهم البعض، ومن 18 الى نهاية الاصحاح يتكلّم عن علاقة المؤمنين في العالم. وقد ركّز المتكلّم على العلاقة

"ابتدأ الراعي بشكر الرب على البركات التي اختبرناها في هذا الأسبوع ومن ثم قرأ من الكتاب المقدس من أعمال الرسل 2: 1 – 4 للتأمّل في أعمال الروح القدس بيننا ونتشجّع. كان يوم الخمسين افتتاح وإطلاق عهد جديد هو عصر الروح القدس. في حادثة بابل لغة البشر تبلبلت، أما هنا لغة البشر اتّحدت مع بعضها البعض. الشعوب تبعثرت في الماضي في تكوين 11 أما هنا اجتمعت الشعوب كشعبٍ واحد. الأرض في تكوين 11 أرادت أن تتكبّر وتصعد الى السماء، هنا السماء تواضعت والتحفت بالأرض وجاء روح الله إلينا. هذه النهضة الأولى هي أهم واحدة من أهم إحدى زيارات الله لشعبه بحيث أنّ شعب الله شعر بقوّة الله بطريقة عجيبة، حضور الروح القدس بيننا. وتناول الراعي في عظته علامات حضور الروح القدس بيننا. المقدمة: خمسون يومًا بعد قيامة الرب يسوع المسيح حلّ الروح القدس على التلاميذ وهذا الحدث يسمّى بعمل المسيح الفدائي الأخير قبل مجيئه الثاني. الفداء دائمًا يتضمّن تجسّد، يتضمّن حياة المسيح الكاملة المقدّسة على الأرض، يتضمّن موت يسوع من أجلنا، وقيامة يسوع من بين الأموات، صعود يسوع الى الآب ويتضمّن إرسال الروح القدس الى الكنيسة. كما أنّ التجسّد حدث فريد لا يتكرّر، يوم

"لقد تناول الراعي موضوعه تحت عنوان "لننتظر الروح القدس" بحيث قرأ أعمال الرسل 1: 1- 26. ثم ابتدأ بمقدّمة تكلّم بها عن ولادة الرب يسوع وخدمته، موته وقيامته في اليوم الثالث منتصرًا لأنّه ربّ الحياة، ثم على فترة أربعين يومًا كان يظهر للتلاميذ، للمريمات... ظهر دفعة واحدة لأكثر من 500 شخص. بعد هذه الفترة صعد يسوع الى السماء. وعشرة أيام بعد صعوده أرسل الروح القدس كما وعد. عمّد الكنيسة بالروح القدس. ثم جاوب الراعي عن ثلاثة أسئلة: 1-هل تحتاج الكنيسة الى الروح القدس؟ أكيد نحتاج الى الروح القدس، لأنّ الروح القدس هو حضور يسوع بيننا، الروحة القدس هو الذي يتمّم مشروع الفداء في قلوبنا على هذه الأرض. لا يتحقّق شيء بيننا من دون الروح القدس. يسوع الذي صعد بجسده الممجّد هو حاضر بيننا من خلال الروح القدس. يوجد وعد في أعمال 1: 11 مهم أنّ يسوع الذي انطلق الى السماء سنراه منطلقًا من السماء إلينا وهو نصّ يعني يوم مجيء المسيح الثاني الذي ستراه كل عين. نحن في انتظار مجيء يسوع في هذا الجسد الممجّد ليملك الى الأبد، نحن اليوم نختبر حضور يسوع من خلال الروح القدس الحيّ فينا، الحاضر معنا. هل تتوق الى ذلك اليوم؟ البعض يسأل أين يسوع. عقيدة ال

"1-لقد ابتدأ جوني عبيد موضوعه بالتكلّم عن فئة معيّنة من المجتمع وهي الشباب تحت عنوان "حتى ما ينسرق مستقبلنا" وقد عرض فيديو قصير عن ما يواجهه الشباب من تحدّيات. فقد عرّف بدايةً عن الشباب اللبناني ودورهم وأهميّتهم في المجتمع إذ هم العامود الفقري للمجتمع والقادة . وتكلّم عن حالة الشاب اللبناني من خلال ثلاث مشاكل يواجهها: 1-مشكلة التعليم وما يواجهه الشباب من حيث نقص التوعية، قلّة أو انعدام الخيارات المتاحة وتردّي مستوى التعليم. 2-مشكلة البطالة التي تقف عائق بوجههم. هناك قلّة أو انعدام فرص العمل وهناك البطالة المقنّعة. ثم تكلّم عن نتائج البطالة من حيث تردّي الوضع الاقتصادي والاجتماعي، اللجوء الى أمور غير أخلاقيّة وغير مقدّسة، الانطوائيّة، عدم القدرة على تأسيس عائلة، غياب الشعور بالانتماء، الانزواء، مقارنة نفسه مع الغير، الابتعاد عن الله، فيعبّر عن ألمه وما يشعر به بالانتحار. 3-مشكلة الهجرة، الحل الوحيد المتوفّر لديهم، فقدان الوطن لطاقاته الشبابيّة. ثم وجه رسالة الى المسؤولين لما يعانيه الشباب اليوم. وهل هناك من أمل؟ 2-ثم تكلّمت كارن مغبغب عن وجود الأمل وعن بعض الحلول البسيطة التي يمكنها أن تعمل تغيير، والعامل الم

"لقد ابتدأت الأخت جان بأن الرب يعمل بأن يجمع الناس مع بعضها. لقد زارت لبنان سنة 2016 وتكلّمت عن التغيّرات التي حصلت من ذلك التاريخ، تغيّرات بالعالم، تغيّرات في لبنان، تغيّرات في حياتنا الشخصيّة، التغيّرات أحيانًا تعيق الحياة. التغيّرات تلهي وتجعل الإنسان يتوتّر. الكلّ في وقت من الأوقات تأثّرت حياته أو تغيّرت بسبب التغيير. التغيير يسبّب عدم استقرار وعدم اتكاليّة. الرب يسمح بالتغيّرات في حياتنا لكي يجذبنا إليه. لكلّ نغيير ولكلّ تقطيع في الحياة، وكلّ شيء خسرناه بسبب التغيير بحياتنا مع المسيح ما زلنا نقدر أن نقول شكرًا لك يا ربّ. مع كلّ التغيير في العالم لنتذكّر الوحيد الذي لا يتغيّر والشخص الوحيد الذي سوف يكون اتكالنا والذي نقدر أن نتّكل عليه دائمًا. والرسالة التي تناولتها تحت عنوان "الصخرة المتينة" لأنّه من تكوين الى الرؤيا يسوع يُشار إليه بالصخرة . هو الصخرة الروحيّة، حجر التأسيس، حجر الزاوية. هو صخر الدهور، هو صخر اللجوء، هو صخر الدفاع، هو صخرة خلاصنا. ومن صموئيل الثاني نطق داود بهذه الكلمات إذ عاش حياة صعوبة وعدم استقرار ومعوّقات في الحياة. مع أنّ÷ مدعو ومختار من الله، ممسوح من الله ولكن حياته كانت صعبة.. ح

"لقد ابتدأ الراعي رسالته تحت عنوان "هل أنت متحزّب" . وتناول كلمة حزب التي تحمل معنى إيجابي ومعنى سلبي . المعنى الإيجابي هي جماعة من الناس منظّمة، لها أهداف واضحة ، لديها شغف الى أمور معيّنة. لها اتجاه فكري يشبه الواحد الآخر. في قاموس اللغة نرى أنّ كل قوم تشاكلت أهواؤهم وأعمالهم هو حزب. هذه اللفظة ممكن أن نطبّقها في حياتنا اليوم ونقول أنّ كل واحد منّا ممكن أن ينتمي الى حزب أو الى جماعة معيّنة لديها أهداف مشتركة بهدف خدمة لبنان بطريقة أفضل من خلال الوجود في لجنة، بلدية... ممكن أن نستخدم كلمة حزب لها، الهدف منها خدمة الآخر، بناء المجتمع. أهم شيء أن انتماءك لهذه المجموعة لل يتعرّض مع إيمانك بالرب يسوع المسيح. أما المعنى السلبي والخطر هو بمفهوم لفظة التحزّب عندما نقول عن أحد أنّه متحزّب. وهي موجودة في فاندايك 7 مرات، أمات في ترجمات أخرى نقرأ كلمة منازعات أو بدافع المنافسة. ثم تكلّم عن معنى اللفظى وأول من استخدم هذه الكلمة هو الفيلسوف اليوناني أرسطو للتكلم عن شخص يسعى الى الوصول الى مركز سياسي، بهدف المصلحة الشخصية. وصارت فيما بعد الأنانيّة أو المنازعات بسبب الأنانية. ثم تكلّم الراعي عن ما هو مصدر التحزّب؟ عواقب

"لقد ابتدأ الراعي في آية من أجمل آيات المقدّس التي تؤثر بحياته وتعطيه سلام ورجاء وأمل هي "قلوب الملوك في يد الله مثل جداول مياه يديرها كما يريد". نحن في أمان وسلام لأن لدينا إله حيّ على العرش دائمًا يدير هذا التاريخ بحكمته. لبنان بحاجة لنا في هذه الأيام. هل نصلّي للبنان؟ وتناول الراعي موضوعه تحت عنوان "هل ستنتخب ثعالب؟". رسالة تحكي مع كل واحد منا. المؤمن هو إنسان صالح وأكثر هو مواطن صالح. لا يوجد مؤمن حقيقي صالح وغير مبالٍ بما يجري في وطنه. ليس هناك مؤمن صالح أمين يحبّ الربّ ولا يحب وطنه، جاره، الإنسان حوله، من أجل ذلك هناك ضرورة أن نصلّي من أجل وطننا، نجتهد في خدمة وطننا، نضحّي من أجل بلادنا ونعيش خياتنا ونؤثر في البلد الذي نعيش فيه. المؤمن مواطن صالح، يحترم القوانين والنظام هو مواطن صالح. القائد أو الزعيم التي تعني القائد والرئيس هو المطلوب منه أن يمثّل الشعب وينطق باسم الش

"لقد ابتدأ المتكلّم هل القيامة عمل عادي أو غير عادي؟ هل هو عمل بسيط أو فوق ما يستوعب عقلنا؟ إن أردنا أن نعمل مثلاً معمول نفكّر بالمعايير، عمل صغير بحاجة الى هذا الأمر فكيف بعملٍ كبير بحجم القيامة. ثم تكلّم عن خسارة الوزن الذي زاد من خلال أكل المعمول والكعك في العيد. كيف أرجع الى وزني الطبيعي. يوجد الطبيعي وغير الطبيعي. ما المعيار للوزن الطبيعي؟ ما هو المعيار المقبول؟ المعيار هو نموذج متحقّق أو متصوّر لما ينبغي أن يكون عليه الشيء. هناك من لا يتبع برنامج خاص ويعمل معيار من صنعه وعلى قياسه فتكون النتيجة غير جيّدة. وهذا يتطبّق على الحياة الروحيّة. منهم من يفكّر داخل العلبة مثل اليهود الذي قال لهم يسوع انقضوا هذا الهيكل وأنا في ثلاثة أيام أقيمه، عقلهم لم يستوعب أنّ هناك إنسان يموت وبعد ثلاثة أيام يقوم لأنّ المعيار الطبيعة لديهم أنّ الإنسان يموت. بمنطق الناس أنّ الذي يموت لا يقوم. لم يصدّقوا لأنّ معيارهم الطبيعة أيّ العادي. وهذه المعايير تتطبّق للأعمال والتجارة. أخت لعازر عندما وصل يسوع قالت له يا ليتك كنت هنا من قبل فلم يمت فكانت تفكّر تفكير طبيعي لذا معيارها الطبيعة. لكن يسوع قال لها أنا هو القيامة والحياة من آمن

لقد ابتدأ المتكلّم عظته بقراءة من يوجنا 20: 1- 18 تحت عنوان "ملحمة الصليب وانتصار القيامة" وشرح أنّ الملحمة هي الحرب الشديدة وموضوع الحرب هو الصليب وذروة الحرب ظهرت في الصليب. الملحمة هي عمل قصصي نرى فيها البطل الحقيقي في هذه الملحمة. وقد تناول المتكلّ/ ثلاثة أمور في عظته: أهميّة القيامة، دلائل القيامة ونتائج القيامة وفي النهاية تطبيقات عمليّة للقيامة. عندما ننظر الى القيامة فهي جوهر الإيمان المسيحي، هي محور وأساس الإيمان المسيحي. نحن نؤمن بيسوع المقام من بين الأموات. 1-أهميّة القيامة: في 1 كورنثوس 15 إن لم يكن المسيح قد قام فباطل إيماننا وكرازتنا، يركّز بولس على القيامة ، على جوهر إيماننا المسيحي.القيامة حدث تاريخي لأنّها مرتبطة في زمان ومكان وهناك أدلّة موجودة تؤكّد قيامة المسيح من بين الأموات. وتكلّم عن ثلاث مناسبات في الأناجيل أعاد فيها يسوع أشخاص من الموت، ابن أرملة نايين، ابنة يايرس، ولعازر. أُعيدوا الى الحياة لأنّهم رجعوا الى طبيعتهم وماتوا مرّة أخرى وهذه الإقامات تدلّ أنّ يسوع سيّد على الموت. 2-دلائل القيامة: القيامة حدث محوري في إيماننا المسيحي وقد تكلّم عن أدلّة تؤكّد عن قيامة يسوع من بين الأموات: أ

"لقد ابتدأ الراعي كلامه أنّ حدث القيامة هو أعظم حدث ليس فقط في منطقة الحدث بل حدث في كل التاريخ البشري. غيّرت القيامة كل شيء، غيّرت مفهومنا للعهد القديم، غيّرت مفهومنا للنبوّات، غيّرت مفهومنا لمن هو يسوع المسيح، غيّرت مفهومنا لحبّ الله، غيّرت مفهومنا للقيمة الإنسانيّة، لقيمة الجسد، للزمن، للمستقبل، للموت، للأبديّة. حدث القيامة هو أعظم حدث صار لكي نفهم كل شيء ونفهم ما عمل الرب يسوع المسيح من أجلنا، ولماذا مات. اليوم نفهم أنّ المسيح عندما مات اتّحد بموتنا وعندما قام عانق الأموات والحياة من أجل ذلك نفتخر ونقول المسيح قام. وقد تناول الراعي موضوعه تحت عنوان "القيامة وتأثيرُها"، والسؤال ماذا تفعل القيامة في حياة الإنسان؟ وقدّم الراعي أربعة أجوبة: ١- حقيقة القيامة تصدم الإنسان. إن الحقيقة تصدم وأحيانًا تفاجئنا وتفزعنا بحيث نرى في لوقا 24 كيف أن الجماعة الأولى انصدمت من القيامة. ثم قرأ من لوقا 24 للتأكيد على أهميّة كلمة الله في حياة الجماعة. والسؤال، لماذا هذه الصدمة؟ سبق وقال يسوع 3 مرات أنه سيموت وسيقوم من بين الاموات. المشكلة هنا أنّ العقل لم يقدر أن يستوعب. الثقافة التي كانوا يعيشون بها منعتهم أن يقبلوا هذه الحقي

لقد ابتدأ الراعي رسالته بأنّه أتينا لننتخب يسوع ملك الملوك وربّ الأرباب ثم قرأ من متى 21: 1 – 11، وشدّد أنّ هذا النصّ يكشف لنا أمور عظيمة جدًا ولكن سوف يتكلّم عن اثنين منها: 1-يسوع هو الملك الحقيقي المحقّق للنبوّات . في متى 21: 4- 5 دخول يسوع الظافر على جحش ابن أتان هو تتمّة للنبوّات. من هذا النصّ نتعلّم ونسأل من هو هذا الذي لمّا دخل ارتجّت المدينة؟ من هو يسوع هذا الذي ستنتخبه؟ هو من تحقّقت فيه كلّ النبوّات. وأخذ الراعي يتكلّم عن من هو يسوع وعن صفاته، عن حبّه، عن عطفه، عن صلاحه، كيف يعتني ويهتم فينا ويرعانا. كيف يرى احتياجاتنا ويسدّدها. يسوع الصديق الذي عندما يكون لدينا مشكلة نذهب إليه. يسوع شخص مميّز وفريد. عندما أشعر أنّ الحمل كبير على أكتافي آتي إليه. عندما أريد صديقًا أجده أفضل صديق لحياتي. إن أردت أن أسأل السماء من هو يسوع المسيح من خلال كلمة الله نكتشف أنّ يسوع هو الإنسان من لحم ودمّ، إذا أردت أن تعرف كيف تكون إنسان تمثّل به، وُلد من مريم العذراء هو النجّار وابن النجّار، هو المعلّم، هو نور العالم، هو الكرمة الحقيقيّة، هو المخلّص، هو النبي، هو الشاهد الأمين الصادق. هو الفادي، هو الشفيع، هو المشير، هو ا

"لقد ابتدأ الراعي موضوعه من سلسلة عند قدميه تحت عنوان "عند قدميه للتعلّم والتعليم" وقبل أن نعلّم علينا أن نتعلّم. موضوع تعليمي صعب هدفه بنيان جسد المسيح. وقد ركّز الراعي في عظته على دور المرأة في التعلّم والتعليم في الكنيسة. لوقا 10: 38 - 39 وأما مريم فقد جلست عند قدميّ يسوع. ما الغاية من الجلوس عند قدمي يسوع؟ الغاية هنا ليست للتعبّد ولا للتأمّل ولا للصلاة لكن من أجل أن تسمع كلامه، لكي تتّلمذ عند قدميه. والذي يريد أن يسمع ويتعلّم يجب أن يكون في سكوت وهدوء. من عاين قيامة يسوع أوّلاً؟ فالنسوة كنّ من الرسولات الأوّل اللواتي بشّرن الرسل بالقيامة. المهمّ هنا أنّ مريم جلست بالمكان المخصّص للرجال فقط. لوقا 10: 40 – 42 فاختارت مريم التعلّم والتلمذة. هذا النصّ يفتح آفاق لحقيقة جديدة أنّ التعلّم ليس فقط للرجال بل للنساء أيضًا. عند قدميه نصبح جمعنا تلامذة الربّ، نتعلّم أن نذهب الى العالم ونكرز برسالة الإنجيل، أن نذهب ونتلمذ جميع الأمم، ونعلّم الجميع أن يحفظوا جميع ما أوصانا به. وقد تناول الراعي نصّين وحيدين استخدما بطريقة سطحيّة في تاريخ الكنيسة لكي يمنعا المرأة عن التعليم وهما 1 كور 14 و1 تي 2. وابتدأ في 1 كور 14:

#bible #hadath #قشوع #god #jesus #allah #bibleverse #beirut #sermon #baptist #Evangelical #Resurrection_Church_Beirut #RCB #Resurrection #Arabic #يسوع #المسيح #الكنيسة #الإنجيلية #معمدانية #لله #الكتاب_المقدس #لبنان #وعظ #كنيسة #القيامة #كنيسة_القيامة #حكمت_قشوع #بيروت #عربي

"المقدمة: لقد شاركت الأخت شمس ما يقول الكتاب المقدس عن المرأة، في سفر الأمثال 31: 30 الحسن غش والجمال باطل أما المرأة المتّقية الرب فهي تمدح. مقاييس الرب مختلفة عن مقاييس البشر. ثم تكلّمت عن المرأة المتّقية الرب من خلال الكتاب المقدس. 1- امرأة متّقية الرب – ليدية (اختبرت المسيح شخصيًّا) في اعمال الرسل 16: 14 كانت بائعة أرجوان، تحب ان تعرف، متعبّدة لله، تقيّة، فتح الرب قلبها لتصغي الى ما كان يقوله بولس. ليست كل تقوى نقوم بها تعني أن هناك علاقة شخصيّة مع المسيح، كن مثل ليدية افحص نفسك. يسوع يفتّش على علاقة شخصية معنا. 2- امرأة متّقية الرب – بريسكلا (زوجة أكيلا)، أي هي زوجة التي تدعم زوجها، تصلّي من أجله، معينة له، تقف الى جانبه اعمال الرسل 18: 26 المرأة التي تدعم زوجها ممكن ان تنتبه للتفاصيل أمثال 31: 23 زوجها معروف في الأبواب حين يجلس بين مشايخ الارض، إن كنتِ زوحة تجلس عند قدمي يسوع اجلبي زوجك وتحدياته وتكلمي مع يسوع عنهم وصلوا مع بعض. يصل زوجها الى مراكز لأنّها تدعمه ،تصلي من أجله و تتواصل معه لكي يكون أفضل وهي دائما سندًا له. 3- امرأة متّقية الرب - افنيكي (أم) ولوئيس (جدّة)، تيموثاوس من خلال أمه وجدته في 2 ت

"بدايةً لقد تناول الراعي سلسلة جديدة عن "بركات الجلوس عند قدميه" وسوف يختم هذه السلسلة مع دخول الرب يسوع المسيح الظافر الى أورشليم وأسبوع الآلام اولاحتفال بقيامة الرب يسوع المسيح. وقد تناول الراعي موضوعًا مهمًّا جدًا في عظته تحت عنوان "عند قدميه ينفتح عالم الروح على مصراعيه". عند قدميه نكتشف أنّ هناك عالم غير العالم المادي هو العالم الروحي الذي هو أعظم وأجمل وأروع والذي من دونه تعيش بأس وفقر روحي وتعاسة وتعيش وحيدًا كل أيّام حياتك. ثم ابتدأ الراعي بمقدمة ثم سلسلة من مجموعة من النصوص الكتابيّة التي سوف تتكلّم عن العالم الروحي. المقدّمة: هذا العالم الذي نعيش فيه ندخل اليه من خلال الولادة من أّمهاتنا، وهناك عالم روحي آخر ندخل إليه وفيه من خلال ولادة روحيّة هي الولادة الجديدة ولادة من فوق. عندما تدخل في العالم الروحي من خلال الولادة الجديدة ينفتح باب على مصراعيه اسمه العالم الروحي في جماله وعظمته وكانت دعوة الراعي لنختبر هذا العالم الروحي. والرب يسوع تكلّ/ عن هذا الموضوع في يوحنا 3: 6 المولود من جسد جسد هو أيّ يفهم عالم الجسد، عالم المادي. والمولود من الروح يفهم عالم الروح ومنطق الروح. يفهم ملكوت الله بحواسه

"المقدّمة: لقد ذكّر الراعي بشعارنا لسنة 2022 ألا وهو "عند قدميه" بالتأمّل والصلاة والعبادة، عند قدميه بالتعلّم والنمو. عند قدميه دعوة مهمّة جدًا، هي ليست دعوة للكسل إنّما دعوة للانتظار، للتأمّل، للعبادة لكي نستعدّ لدعوة الله لتحقيق مشيئته على الأرض. اليوم عند قدميه لأنّه لدينا إيمان أنّه سوف يعمل أمورًا عظيمة في حياة كلّ واحد منّا، وبحياتنا كجماعة|، فنحن أمامه عند قدميه. أعمالنا هي أشبه بسطر يُكتب فيه المؤلّف الإلهي الذي يدوّنه الله عن تاريخ هذه الدني كلها وهو صاحب هذا الكتاب، ونحن سطر في هذا الكتاب، تذكّر أنّ هناك سطر قبلك وسطر بعدك، ناس سبقونا ونحن نحضّر للأجيال القادمة، فلا نريد أن تترك هذا السطر فاضٍ، هذا الوتر نريد أن يعزف الربّ عليه، نريد أن يدوّن على هذا السطر أمور تمجّد الله مثلما الطبيعة والخليقة تمجّد الله. كلّ واحد منّا سطر في هذا الكتاب فماذا يدوّن عليه؟ موضوع الكسل عدوّ الإيمان، هو عدوّ الحكمة. الكسل والجهل هما نفس اللفظة، أكثر من 60 مرّة ذُكرت كلمة كسل في العهد القديم. في العهد الجديد تحمل الكلمة معنى التردّد والتأخّر والامتناع عن فعل أمر ما. الشخص الكسول هو شخص متهاون، متقاعص، متراخٍ. شخص كسول

كلمةُ الله وتأثيرُها - ق. د. حكمت قشّوع - 2022-02-20 by Hadath Baptist Church

"المقدّمة: لقد ابتدأت الأخت إنعام كلامها بأّننّا مدعوون لكي نحبّ في كلّ لحظة من حياتنا ليس فقط في عيد الحبّ. ثم أجرت مقابلات مع أشخاص من الكنيسة من مختلف مراحل الحياة، الذين تحدّثوا عن الحبّ وكيف يعيشونه في حياتهم. -بترا بشّور -جيريمي نيّاتي -روبن أبو خليل -جويس توما -نور وهبي -جورجيا هبر -إيفان وديبي فوزي -القس مجدي وسعدى ملكي وفي الختام قرأت الأخت إنعام من رسالة 1كورنثوس 13: 1 – 13 التي تتكلّم عن المحبّة. المحبّة ليست شيئًا هيّنًا أبدًا، ونحن كمسيحيين المسيح لم يطلب منّا أن نحبّ الذين يحبّوننا فقط، بل أن نحبّ أعداءنا وأن نحبّ بعضنا كما أحبّنا هو. وصلاتنا أن نصلّ الى هذه المرحلة ونحبّ بعضنا كما أحبّنا يسوع ونحبّ اعداءنا. "

"المقدّمة: أعطى الراعي لمحة عن ما تعلّمناه من عظة الأسبوع الماضي أنّ ربّنا يتكلّم إلينا، بأنّ يسوع هو صديق يتكلّم معنا. والسؤال الذي تمّ طرحه هل نحن نسمع لصوت إلهنا؟ واليوم سوف يتمّ الإجابة عن كيف يتكلّم يسوع إلينا؟ لأنّه عندما نفهم كيف يتكلّم الله لنا نعرف كيف نسمع صوته، أين، وبأيّ طريقة؟ وانطلق الراعي من مبدأ سليم جدًا وهو أنّ الراعي الخراف له صوت يتكلّم إللينا ويحكي معنا. إلهنا ليس قوّة هو شخص يحكي معنا والمطلوب منّأ أن نسمع لصوته. وهذا مبدأ أساسي أنّ الله يتكلّم ويتكلّم دائمًا. ثم أعطى آيات عن يكيف يتكلّم الله إلينا بواسطة ابنه يسوع المسيح. هو عرّفنا طرقه. الابن الوحيد فسّر الله لنا. ثم قدّم دعوة أن تستقبل الرسالة بالإيمان، مثلما الطفل يستقبل الكلام. أيّ استقبل هذا الكلام بنقاوة القلب. أن تؤمن أنّ الله يتكلّم ويتكلّم دائمًا. هل لديك هذا الإيمان؟ هذا شيء تختبره في حياتك. وشدّد الراعي على أنّه سوف يصف صوت الله استنادًا الى اختبارات آلاف الناس في الماضي، صوت الله بحسب اختبارنا كبشر. كيف يتكلّم الله إلينا؟ اليوم دعوة لتختبر هذا الصوت. الله لا يتصل بنا بالتلفون، له طريقة أخرى للتواصل. نريد أن تسمع لصوته، ورب