Hadath Baptist Church Sermons

كن راعيًا لشعبك - ق. د. حكمت قشّوع - 2022-11-27

Informações:

Sinopse

"لقد تناول الراعي موضوعه تحت عنوان "كن راعيًا لشعبك"، كن راعيًا لعائلتك، لزملائك، لأصدقائك، لشعبك. الناس يطلبون باستمرار الى من يصغي الى احتياجاتهم، يريدون من يسمع لهم، من يشترك بألمهم. كل إنسان يريد أن يحِبّ وأن يُحَب. الرعاية هي من الله، الله هو الراعي الأول على حياتنا، وهو الذي وضع في قلوبنا قلوب راعية لكي نهتم ببعضنا البعض. هذه الرعاية هي مسؤوليّة كل واحد فينا. وقد قرأ من إشعياء 42: 1 – 4. هذا النصّ من أجمل نصوص سفر إشعياء، إنّه نشيد وهو يصوّر لنا العبد بصورة نبي أو بصورة قائد أو ملك الذي هو مدعو أو مختار من الله لكي يحققّ دعوة ومشيئة الله في هذا العالم، ومن هذا النصّ يوجد أربع أسئلة نسألها والأجوبة مفيدة لحياتنا اليوم. 1-عن من يتكلّم إشعياء في هذا النصّ؟ في العدد 1 "هوذا عبدي الذي أعضده، مختاري الذي سرّت به نفسي"، البعض يقول الحديث هنا عن ملك آتٍ. البعض الآخر هنا الحديث عن النبي أو عن الملك كورش المذكور في إشعياء 44: 22 القائل عن كورش راعيّ، كلّ مسرّتي يتمّم. كلّ هذه احتمالات. نحن أكيدين أنّ هذا الكلام هو نبوّة عن الربّ يسوع المسيح بدليل أن إنجيل متى الفصل 12: 15 – 21، إن كان هذا الكلام يتكلّم عن يسوع ال