Hadath Baptist Church Sermons

أحبّوا - يسوع ينبوع الرجاء - ق. د. حكمت قشّوع - 2020-12-20

Informações:

Sinopse

"المقدمة: بدأ الراعي عظته أنّ يسوع ينبوع الرجاء، ويولد الرجاء حيث يوجد الملك. أساس الرجاء أن نطلب ملكوت الله وبرّه. حيث الملك هناك رجاء. وأشار أنّه تعلّمنا الأسبوع الماضي أنّ الغفران هو العملة النقديّة التي نستخدمها داخل الملكوت، تعطيني غفران وأنا أعطيك غفران وهكذا نعيش بسلام وأمان ويكون لنا أمل لمجتمعاتنا ورجاء لأوطاننا في علاقاتنا. وقد ركّز الراعي على صفة أسمى من كلّ الصفات مجتمعة وهي "المحبّة"، لذا الموضوع الذي تناوله الراعي تحت عنوان "أحبّوا". 1-كيف نفهم المحبّة؟ ما هي المحبّة؟ أن تريد الخير للآخر، أن تفكّر بالخير تجاه الآخر. المحبّة مرتبطة بالصلاح دائماً، لا نقدر أن نفصلها عن الصلاح. هي ليست شهوة لأنّه ممكن أن تشتهي شيء غير صالح لنفسك. المحبّة مرتبطة بالوصيّة لأنّها صالحة. غاية الوصيّة هي المحبّة والسبب لوجودها. بولس الرسول فَهِم العلاقة بين المحبّة والصلاح والوصيّة. في رومية 13: 8 – 10، التطبيق هنا أنّ كل شيء تعمله اعمله بمحبة. كيف أعرف أنّ هذا الفعل هو فعل محبّة؟ إن كان صالحاً وبحسب الشريعة وقد أعطى الراعي أمثلة على ذلك. المحبّة مرتبطة بالصلاح، والصلاح بمشيئة الله، ومشيئة الله معلنة بالكلمة المقدّسة. 1