Hadath Baptist Church Sermons

آدم وامرأته - سفر التكوين - ق. د. حكمت قشّوع - 2019-9-22

Informações:

Sinopse

"مقدّمة: لقد تناول الراعي في عظته السادسة من سفر التكوين موضوع آدم وامرأته اقتباس من الآية 25، أذ أنّه أراد أن نتشبّع بكلمة الله ويخاطب الشخص الذي له استعداد لتعلّم كلمه الله، أن يخاطب الخدّام والشعب والأزواج الذين لديهم رغبة في النمو بأن يعيشوا عمق إيمانهم مفسّراً النصّ آية آية. الأيه 2: 18 عندما نتأمل في هذه الآية قال الرب الإله ليس جيّداً أن يكون آدم وحده، وهذه تفاجىء القارىء إذ أنّ هناك ليس جيّداً أيّ آدم ينقصه شريك حياة، رفيق درب، صديق العمر وهذا ليس جيّداً. والإنسان يحتاج الى الآخر ومعاً يعكسان مشيءة الله كعائلة. آدم هنا وحده والله قال ليس جيّداً وأيضاً هو الذي أمّن الحلّ وجمع بينهما، والزواج هو ليس فكرة عابرة بل خطّة الله للخليقة أن يكون الإنسان عائلة، أن نكرّم الزواج ونحن هنا لننادي بأهميّة العائلة. وتأمّل بعبارتين: ماذا تعني عبارة ""نظيره""؟ أيّ مماثل له، مساوٍ له، نعت مكان الاسم أيّ إن كان هو أمير فهي أميرة...هي مساوية له، مثله، على شكله، من نفس طبيعته. ماذا تعني عبارة ""معيناً""؟ تعني مساعداً له، هي في المذكّر وتشير الى المرأة لأنّها الأضعف، الذي يُعين الإنسان. في تثنية 33: 26 هو الله وهو الأقوى، م