Hadath Baptist Church Sermons

المقدّمة: لقد ابتدأت الأخت إنعام بمقدّمة بأنّ العلاقات أهم موضوع في حياتنا وعدّدت المواضيع السبعة التي قدّمها الراعي من هذه السلسلة وأهميّة تطبيقها في حياتنا يوميّاً ولأنّ العلاقات أهم شيء في حياتنا فقد تمّت استضافة أشخاص سمعوا الكلمة وعاشوها في حياتهم لكي يتكلّموا عن التغيير الذي حصل معهم. 1-اختبار من زوجين: عن أهمية سلسلة العلاقات في ظل الظروف الاقتصاديّة والكورونا والوضع العائلي وهموم الحياة وتأثيرهذه السلسلة وسط كل هذه الظروف في حياتهم والتغيير الذي حصل معهم. كما تكلّموا عن المفاتيح التي تغلق قلب الآخر والتواصل الفعّال ومعاملة الآخر. 2-اختبار من زوجين: تكلّموا عن أهميّة هذه السلسلة وتأثيرها. كما تناولوا موضوع المحبة والاحترام واختلاف الأدوار بين الرجل والمرأة وتشجيع الواحد للآخر وغيرها... 3-اختبار من أخت غير متزوّجة إذ أنّ هذه السلسلة تطال كل الأشخاص المتزوجين وغير المتزوجين لأنّها مفيدة في حياتنا بحيث تكلّمت عن موضوع التواصل الفعّال والمبادىء الكتابيّة حول المال إذ أنّ كل ما نملكه نحن وكلاء عليه. 4-اختبار من أخت كريستا بتينا زوجة الراعي القس حكمت قشوع، بحيث تمّ التكلّم عن سرّ الزواج الناجح وعن التواصل و

المقدّمة: لقد ابتدأت الأخت إنعام بمقدّمة بأنّ الزواج مشروع الله على الأرض ولكن نسمع عن مشاكل في الزواج خاصّة في زمن كورونا ولأنّ العائلة مهمّة والعائلة مقدّسة هي ركن أساسي من أركان الكنيسة ولأنّ الحاجة كبيرة قرّر الراعي بالبدء بسلسلة عن العلاقات أوّلها العلاقة الزوجيّة التي كانت مهمّة جداً في حياة كثيرين وقد شارك كثيرون عن أهميّة هذه العظات ولكن السؤال هل هناك تطبيق على الأرض. لذلك تمّ استضافة أشخاص متزوجين وغير متزوجين، الذين عاشوا هذه الاختبارات من مشاكل ونجاحات ليتكلموا عن حياتهم والتغيير الذي حصل معهم. 1-اختبار من زوجين: عن أهمية سلسلة العلاقات وتأثير العظات في حياتهم والتغيير الذي حصل معهم وعن أعمال المحبّة الصغيرة، كما عن التواصل الفعّال وعن التشجيع لبعضهما البعض والفرق الذي يفعله، كما عن تفهّم مشاعر الواحد للآخر. 2-اختبار من زوجين: تكلّموا عن أهميّة هذه السلسلة وتأثيرها وعن التغيير الذي حصل معهم والتواصل وتشجيع الواحد للآخر وغيرها... 3-اختبار من أخت غير متزوّجة إذ ليس فقط المتزوّجون الذين يستفيدون من سلسلة العلاقات عن الزواج بل أيضاً غير المتزوجين بحيث تكلّمت عن تأثير هذه العظات في حياتها وشدّدت على أ

لقد تناول الراعي موضوع "مبادىء كتابيّة حول المال" إذ اليوم نعيش ضغوط ماليّة رهيبة. كما أن الأسباب الأولى لطلاق المتزوجين، الأمور الماليّة. كما قدّم الراعي ثمانية مبادىء مهمّة حول المال: 1-الملكيّة لله وحده 2-مبدأ الوكالة المسيحيّة 3-مبدأ القيادة الماليّة 4- مبدأ الاكتفاء 5-مبدأ الكرم 6-مبدأ الأمانة في العطاء 7-مبدأ الاستثمار الجيّد 8-مبدأ المكافأة وفي الختام شدّد الراعي على مشاركة هذه المبادىء وأنّ العطاء يجب أن يكون نابع من علاقتك بالله، من محبّتك له ولشعبه. ولنتأمّل بما صنع الله من أجلنا.

لقد تناول الراعي موضوع التّواصل الفعّال وأهمّيته. هو مهمّ لأنك لا تقدر أن تطوّر علاقة حميمة مع الآخر من دون التّواصل الفعّال، وشدّد أنّ العلاقة الحميمة تحتاج وتتطلّب التّواصل الفعّأل. العلاقة الحميمة تحتاج الى "التعبير عن" و"الإصغاء الى" المشاعر والأفكار والخبرات والرغبات في حياة الإنسان. إن كنت تريد علاقة حميمة لذا تحتاج الى تواصل فعّال أيّ التّواصل مع مشاعر الآخر وفكر الآخر وتسمع لخبرات الآخر ورغباته في المستقبل. هذا التعبير والإصغاء هو الذي يشكّل التواصل الفعّال في حياتنا. لماذا أحياناً لا نعبّر؟ لأنّه هناك حواجز تمنعنا من التّواصل بالآخر. وكانت هناك بعض الآراء عن هذه الحواجز شارك بها بعض الأشخاص من خلال استفتاء فكانت الأجوبة: 1-لأنَّه سيُساء فهمي. 2-لأنّه لا يعير اهتمامًا لما أقوله. 3-لأنّه سيشعر بأنَّني ضعيفة. 4-لأنَّني لا أدري من أين أبدأ. 5-لأنَّ الأمور معقّدة فأُفضّل أن أبقى صامتةً. 6-لأنَّني لا أريد أن أُقلِقَه. 7-لأنّه سيسخر منّي، أو سيدينُني. 8-لأنّني لا أستطيع أن أعبِّر بطريقة جيّدة. 9-لأنّه لا يفسح لي المجال للتحدّث إليه. كل هذه موانع وحواجز تمنع الإنسان من التكلّم مع الآخر. أما المستمع هناك

لقد شدّد الراعي في البداية الى الانتباه الى العلاقات في ظلّ الظروف الصعبة التي نمرّ بها بأن تتدمّر. في هذه الأيام الصعبة هناك تحدّيات وهناك خوف بأنّه إن لم نعطي اهتمام للعائلة خصوصاً في البيت الواحد هناك خطر أن تتدمّر العائلة. وقد تناول موضوع المفاتيح التي تُغلق قلب الآخر. ابتدأ بملخّص عن ما تكلّم عنه في الأسبوع الماضي، ثم تابع الموضوع وانطلق من قاعدة كتابيّة، أيّ قيم كتابيّة، مبادىء كتابيّة من كلمة الله وكيفيّة تطبيقها في حياة الزواج. كما أعطى أموراً عمليّة تساعد الرجل حتى لا يُغلق قلب امرأته من خلال النصائح الآتية: 1-لا تحتقر زوجتَك أمام الناس. 2-لا تهرب من عبارة "I am sorry"، "أنا أعتذر منك". 3-لا تصرِف النظر عن مشاعرها. 4-عندما تشاركك مشكلة ما، لا تُسارع إلى تقديم الحلول. 5-لا تنتقدها أمام الأولاد. 6-لا تقف صامتًا عندما يُسيء الأولاد معاملة أمِّهم. 7-لا تدخل السيارة قبل أن تفتح الباب لها أولًا. 8-لا تتجاهل رأيها عندما ترغب في اتخاذ قرارات مهمّة. 9-لا تَخِلّ بوعودك لها. 10- لا تبقَ على مسافة من زوجتك حين تتواجدان في المناسبات والأماكن العامّة. 11- لا تشتهِ امرأةً، خصوصًا في حضورها. 12-لا تتعامل معها وكأنّ

لقد تناول الراعي موضوع مفتاح قلب الآخر متكلّماً أنّه إن أردت أن تفتح قلب زوجتك وتفتحي قلب زوجك هناك مفتاح سوف يساعد على ذلك. وقد أعطى أموراً عمليّة تساعد الرجل للتواصل والتقرّب من زوجته ينبغي أن يقوم بها من خلال سبع نصائح: 1-أن تُمسك بيدها بلطف، وتعانقها بعطف. 2-أن تتكلّم بحنيّة دون نوايا جنسية. 3-أن تكون معها، وتنشغل بها، وبها وحدَها. 4-أن تشاركها همومك، وتناقش معها أفكارك. 5-أن تقول لها: يَهُمُّني الاستماع لرأيك وأستمتع بالاطلاع على وجهة نظرِك. 6-أن تطاردَها دومًا وباستمرار، وتطلب منها موعدًا وبإصرار. 7-أن تقترح ما يفاجئُها والأمور التي تفرِّحُها. وأيضأً توجّه للنساء بأمورعمليّة تساعد بأن تُظهر التقدير للزوج من خلال 5 نصائح: 1-أن تجدي الفُرَص لتقديره. 2-أن تعبّري عن ثقتكِ الكاملة به. 3-أن تصغي بانتباه لما يقوله. 4-أن تجعليه يشعر بأنّك إلى جانبه. 5-أن تسمحي له بأن يحلم بالمستقبل كما يشاء.

المقدمة: لقد أعطى الراعي لمحة عن ما تكلّم عنه في الأسبوعين السابقين عن أنّ الزواج مشروع إلهي، العائلة هي مشروع الله للخليقة وعن سرّ الزواج الناجح. ثم طرح السؤال الكبير والمهم: ماذا لو أنّ الآخر لا يريد التجاوب، أن يتغيّر، أن يتعاون، أن ينمو ويتعلّم؟ ماذا يجب أن أفعل عندما يرفض الزوج التعاون؟ العالم يقول، أدّبه، احتقره، سمّم له، اقتله، طلّقه... أمور عديدة يقدّمها العالم ولكن الراعي أراد أن يقدّم صورة كتابيّة مختلفة ، ثقافة جديدة. وذلك من خلال ثلاث نقاط: 1- أن أستعدّ للألم. المحبّة + عدم تعاون الآخر = ألم. أنت الذي تربّي الأولاد، يهمّك نجاح العائلة، تصرف على البيت وقت وحياة وموارد زائد بمفردك تكون النتيجة ألم لأنّها ليست خطة الله للإنسان، الله يريد زوج وزوجة معاً ليؤسسوا العائلة المقدّسة. كيف يمكن للألم الذي تختبره اليوم أن يجعلك مؤثّراً أكثر في العالم من حولك؟ كيف يمكن أن يشكّل شخصيتك بطريقة أفضل؟ كيف يمكن للألم الذي تكرهه أن يفيدك ويفيد االعالم من حولك؟ يسوع تعلّم الطاعة للآب من خلال الألم الذي عبر فيه. كم من شخص اختبر الألم قال أنّه كشف الجواهر الموجودة في قلبه. سهل أن نهرب وقد أوضح الراعي الأمر من خلال رسا

المقدمة: لقد تناول الراعي موضوع جديد من سلسلة العلاقات إذ في الأسبوع الماضي تكلّم عن أهم مشروع وهو الزواج وتابع الراعي هذا الموضع ليتكلّم عن سرّ الزواج الناجح من خلال الإجابة عن سؤالين : السؤال الأول يسأله كل رجل يحبّ زوجته من كلّ قلبه. والسؤال الثاني هو الذي تسأله كل امرأة تحب زوجتها من كل قلبها. السؤال الأول التي تسأله المرأة التي تحبّ زوجها، كيف يمكن أن أساعد زوجي أن يحبّني كما أنا أحبّه؟ جواب هذا السؤال نابع من معاناة الرجل عندما يتكلّم عن مشكلته، وهوعدم احترام الزوجة له. إن كنتِ تريدين أن تساعدي زوجك أن يحبّك مثلما تحبّيه زوجك يحتاج أن يشعر أنّه رجل محترم. قبل كل شيء ما يطلبه الرجل أوَلاً هو احترام االزوجة الصادق له. نتيجة هذا الاحترام يرتوي قلبك ويعطيكي الحبّ الذي تفتّشين عليه. لذا يحتاج الزوج الى الاحترام والتقدير الصادقين. السؤال الثاني، الذي كل رجل صادق يحبّ زوجته يسأله، كيف أريد زوجتي أن تحترمني مثلما أحترمها؟ الجواب: الزوجة تعرف أنّك تقدّم الأفضل لزوجتك ولعائلتك. لكن الزوجة تحتاج الى شيء عميق مهم وصغير لكنّه حقيقي وواقعي، الى أفعال محبّة صغيرة نتائجها كبيرة، تعطي سعادة كبير في الحياة الزوجيّة.

المقدمة: لقد ابتدأ الراعي بمقدمة أنّك أثمن وأغنى من كل الكنوز، وأنك تقدر أن تعيش الحياة وملء الحياة، أن تعيش أفضل في ضوء كلمة الله. وقد تكلّم عن سلسلة جديدة التي سوف تساعدنا أن نعيش السماء على الأرض. أن نختبر الجنة في هذا العالم الذي نعيش فيه. أن نختبر ملء الحياة من خلال الكلمة وأن نشاركها مع الآخرين. إذ أنّ الإنسان منذ ولادته تخلق معه العلاقات، (الطفل مع أمه، الولد مع أبيه، الحفيد مع الجد...) كل الحياة علاقات في علاقات وقد شدّد أن لا شيء يخرب حياتك، يدمّر شخصيتك، يسلب منّا الفرح مثل علاقاتنا لذا هي أمر مهمّ جداً. لذا عنوان هذه السلسلة كلمة بسيطة لكن عميقة جداً وهي العلاقات. وقد طرح الراعي السؤال: لماذا أعيش اليوم حياة بملء البركة، لماذا أشعر بالسعادة، بالفرح كأن السماء في قلبي كل يوم؟ أولاً بسبب العلاقة العاموديّة التي بادر الله فيها وتصالح معي بابنه يسوع المسيح، العلاقة العميقة بيني وبينه هي أساس الفرح والسلام، انطلاقاً من هذه العلاقة العاموديّة بينك وبين الله تبني علاقات وصداقات في هذا العالم تكون سبب فرح وسلام . إن اختبرت الأمرين معاً العلاقة العاموديّة والأفقيّة بالشكل المقدّس تعيش ملء الحياة. ثم تكلّم

المقدمة: لقد ابتدأ المتكلّم بمقدمة أنّ كلمة الله نقرأها لأنّها غذاء لنا. وقد قرأ من العبرانيين 11: 24 – 26 وتكلّم عن أربع كلمات في هذا المقطع: 1-رفض الآية 24: موسى رفض أن يكون أغنى أغنياء العالم وأقوى سلطة في العالم . وقد أوضح أنّ عكس الإيمان هو ليس الشكّ هو العيان ، الإيمان هو ليس نكراناً للواقع، الواقع حقيقي وموجود لمن الإيمان لا ينقل الواقع، الإيمان هو قوّة الله، الحق الإلهي الذي إن تمسّكت به قادر أن يغيّر الواقع. الإيمان هو القوّة الأعلى فوق الواقع. موسى رفض كل المال والقوة والتأثير. 2-اختارالآية 25: كلمة قويّة، اختار بعنف، موسى اختار المذلّة عكس المنطق البشري. الإيمان هو التمسّك بشيء م موجود لما يحصل داخلك. كلّ شيء قابل للتزعزع، شيء واحد غير قابل للتزعزع "هكذا قال الله" إنّ كلمة الله لا تتزعزع، نبني حياتنا على كلمة الربّ. موسى كان شخصاً واعياً، اختار المذلّة مع شعب الله. 3-اعتبر الآية 26: كل الحكاية هي في الاعتبارات التي بنينا حياتنا عليها، هو سوف يحدّد خياراتك في الحياة ومستقبلك وقدرك، أنت قادر أن تصنع قدرك وتغيّر التاريخ. موسى رفض العالم، اختار الإيمان، اختار المذلّة لأنّه اعتبر أن عار المسيح هو ثروة

المقدمة: لقد ابتدأ المتكلّم كلامه بأنّنا اليوم في عزلة قسريّة في بيوتنا لكن هناك عزلة طوعيّة نحتاج أن نمارسها كما مارسها الرب وهي الخلوة اليوميّة مع الرب التي تأتي من الشعور بالحاجة لقضاء وقت مع الرب. وقد ركّز على بعض النقاط المهّة: 1-مدح مبادرة أو أمنية بطرس: وقد تكلّم عن رغبة بطرس التي كانت رغبة حقيقيّة، عميقة وعفويّة والربّ لا يتردّد بالتجاوب مع هكذا رغبة، يل له من طلب عزيز على قلب الربّ عندما يرانا نطلب أن نأتي إليه. 2- الخطر من أن تبقى رغبتنا في الاقتراب من الله خجولة: أحياناً كثيرة نبدأ بطريقة جيّدة ولكن لا نستمر. البداية لا تكفي إذ نحتاج الى المثابرة. 3-الأسباب وراء تعثّرنا في الاقتراب من الله: تكلّم عن ثلاثة مطبّات تقف عائقاً في حياتنا أمام اقترابنا الى الله: أولاً، النظر الى العوائق في الطريق إذ يجب أن ننظر الى يسوع وليس الى الضيقات. ثانياً، الخوف، وهو شعور طبيعي ولكن لا خوف في الافتراب من يسوع بل بالعكس هناك آمان وطمأنينة وسلام داخلي. ثالثاً، الشكّ، الشكّ في مواعيد الله، الشك يضع إيماننا على المحك وهو عكس الإيمان. 4-يسوع مستعدّ لانتشالنا لكي نبدأ من جديد: ففي الحال مدّ يسوع يده وأمسك بطرس. يدّ الر

المقدمة: لقد ابتدأ المتكلّم كلامه مركّزاً في تكوين 5 على ثلاث كلمات تكرّرت: "وُلد" 27 مرة، "عاش" 17 مرة و"مات" 8 مرات. ومع أن البشريّة كانت في بدايتها، نجد أن الموت رافقها منذ نشأتها. وقد أطلق المتكلّم على هذا الإصحاح تسمية "مقبرة البشريّة الأولى". ثم شدّد أنّ "من يخاف من الموت لا يتمتّع بالحياة، ومن يخاف من الفشل يخسر متعة المغامرة، ومن يخاف من الألم يخسر اختبار القوة." لذا علينا أن لا نخاف من التكلّم عن الموت ولا عن الفشل ولا حتى عن الألم. لأنّ الحياة مليئة منها ويجب أن نعرف كيف نتعامل معها. ثم تابع كلامه أنّه وسط "مقبرة الموت" يبرز "أخنوخ" الذي تميّز عن الآخرين والذي أضاء بارقة أمل وغيّر ظلمة القبر إلى نور الحياة. "أخنوخ" شخصيّة نادرًا ما نتكلّم عنها، هو الوحيد الذي عاش أقل من الجميع، 365 سنة، والوحيد المذكور عنه أنه سار مع الله وبأنّه الوحيد الذي لم يمت. ما الذي يجعل الإنسان يتميّز عن غيره؟ ليس بعدد السنين ولا بكثرة البنات والبنين، لكن بالسير مع الرب، والنتيجة لا يموت. "أخنوخ" الذي معنى اسمه "مكرّس" كرّس حياته ليمشي مع الرب. ولكي يسير الإنسان مع الرب هناك 3 أمور ينبغي أن تحصل: 1-معرفة الله: هي الخطوة الأ

المقدمة: لقد ابتدأ المتكلّم موضوعه بمقدّمة حيث تكلّم بها عن كلمة مستحيل التي أصبحت تلازمنا في أوقاتنا هذه والتأرجح بين الثقة وعدم اليقين. وقد تناول المتكلّم قصّة إبراهيم وسارة من الكتاب المقدس ممن تعاملوا مع المستحيلات وذروة الاختبار كان قصّة النسل والذي انتظره إبراهيم مع سارة أن يتحقّق حسب وعد الله. ثم تكلّم عن ردّة فعل كلّ واحد منهما. لكن المستحيل صار حقيقة. ما هو مستحيل في نظر الإنسان يتحقٌّق وإيمان التلاميذ والكنيسة مبني على ما هو مستحيل في نظر الإنسان. كيف يهيّئنا الله في مواجهة هذه التحدّيات المستحيلة؟ وقد ركّز على ثلاثة أمور: 1-الله يعمل للتغيير في القلب: إنّ الله يعمل في قلبنا شيئاً فشيئاً. كم من مرّة احتاج إبراهيم تأكيداً من الله على أن وعده بنسل من ذريّته لا رجوع عنه. كم من مرّة أكّد له الله أنّه لن يتخلى عن برنامجه بإعطائه نسل. هو من يضع الخطّة لأنّه إله المستحيلات. هكذا يعمل الله في قلوبنا مهما طال الوقت لننتقل من الإيمان المتعثّر الى الثقة المطلقة بقدرة الله على المستحيلات. هذا التأثير ينطلق من عمل الله في قلوبنا الذي يغيّره بواسطة اختبارات متتالية حتى نصل الى موقف دهشة لما يستطيعه الله ونشهد لق

المقدمة: لقد ابتدأ المتكلّم موضوع الرجاء وسط التجارب من خلال القراءة من كلمة الرب من رسالة يعقوب 1: 1 – 8، ماذا يعلّمنا هذا المقطع عن التجارب والمحن في الحياة؟ وما أكثر التجارب التي نمرّ بها. وقد شدّد على ثلاثة أمور نتعلّمها: أولاً: التجارب في الحياة حتميّة، ثانياً: التجارب في الحياة معظمها تأتي بدون توقّع، ثالثاً: التجارب في الحياة تكون بأشكال وأحجام مختلفة. كيف نتعامل مع التجارب والصعوبات بحسب كلمة الرب؟ 1-اِختر أن تفرح. ليس بسبب الظروف الصعبة لكن في وسط الظروف الصعبة. وقد تكلّم عن ثلاثة أسباب تساعدنا أن نفرح رغم الظروف الصعبة: أ-المصاعب تنقّي إيماني "امتحان إيمانكم" ب-المصاعب تعطيني الصبر "عالمين أنّ امتحان إيمانكم ينشىء صبراً" ج-المصاعب تكمّل شخصيتي "وأما الصبر فليكن له عمل تام، لكي تكونوا تامّين وكاملين غير ناقصين في شيء" 2- اُطلب الحكمة من الربّ: في الأوقات الصعبة أتعرّض بأن أضيّع البوصلة في حياتي وأتّخذ قرارات خاطئة. من أجل ذلك أحتاج للحكمة الإلهيّة وسماع صوت الربّ باستمرار. 3-صلِّ بإيمان. يمكن للتجارب أن تبعدني عن الرب ويمكن أن تقرّبني منه. الخيار لك. أفضل طريقة للإقتراب من الربّ هي المواظبة على صل

حلّ النزاعات ١٠ - ق. د. حكمت قشّوع by Hadath Baptist Church

حلّ النزاعات ٩ - ق. د. حكمت قشّوع by Hadath Baptist Church

حلّ النزاعات ٨ - ق. د. حكمت قشّوع by Hadath Baptist Church

حلّ النزاعات ٧ - ق. د. حكمت قشّوع by Hadath Baptist Church

حلّ النزاعات ٦ - ق. د. حكمت قشّوع by Hadath Baptist Church

حلّ النزاعات ٥ - ق. د. حكمت قشّوع by Hadath Baptist Church