Hadath Baptist Church Sermons

"تكلّم الراعي عن الدخول الجريء الى أورشليم، لكي نكتشف من هو يسوع الحاضر في وسطنا من خلال متى 21. هذا النص محشو بالمعاني اللاهوتيّة والعمق العقائدي. مفسّرًا المقطع من خلال العهد القديم إذ بدونه لا نستطيع أن نفهم هذه الكلمات. ذكرت عبارة جبل الزيتون في زكريا 14 لأوّل مرّة. عندما نتأمل في الأناجيل لا نرى يسوع راكباً على جحش كان يسير مع تلاميذه على قدميه وهنا طلب جحشاً ومن دون سبب، أما الرب يسوع طلب جحشاً وذلك نرى في سفر التكوين 49: 10 وهذه النبوّة تحققت في داود واكتملت بيسوع الذي فيه تتميم النبوّات. وأيضاً زكريا 9: 9 نبوّة تدلّ على يسوع المسيح. شعب الله في القديم لهم إلمام بهذه الأمور ونرى في 1ملوك 1: 38 من دون أيّ شك دخول المسيح الى أورشليم هو دخول ملك ولكنه أتى ليكون صانع السلام. هو رجاء الشعوب هو ملك الملوك الحقيقي هو رئيس السلام هو جريء في قيادته، جاء يتكلّم ضد أصحاب السيادة والسلطة الذين لا يعرفون أن يكونوا في خدمة الآخرين. متّى يعلن أن يسوع في شخصه وحياته ودخوله الى أورشليم وموته وقيامته هو يسوع الفادي والمخلّص ومن يؤمن به ينال باسمه غفران الخطايا وليس بأحد غيره الخلاص... كلّ هذه إشارات أنّ الداخل الى أورشل

"المقدمة: تكلّم الراعي بدايةً عن أهميّة الموضوع وأنّ ردود الأفعال تعكس ما في القلب من خير أو شرّ، محبة أو بغضة، من كرم أو بخل، هي تفضح القلب وتكشف النوايا وتظهر ما في الداخل. عندما نراقب ردود نعرف ما في قلوبنا. ولأنها طبيعيّة تعكس ما في الطبيعة داخل الإنسان. وقد روى لنا رواية عمرها 3000 سنة تخاطب كلّ إنسان منا.بحيث أنّ الرواية هي العظة. لمحة عامّة عن الرواية: (2-3) واصفاً نابال وأبيجايل، نابال معنى اسمه أحمق وأبيجايل معنى اسمها أبي مصدر سعادتي. هنا امرأة صفاتها حسنة يقابلها رجل صفاته رديئة. وكم من امرأة اليوم متواضعة، مقدّسة تعيش مع زرجٍ قاسٍ متمرّد والعكس صحيح. ثم تكلّم الراعي واصفاً داود(7 -8) وحسن تعبيره ولباقة أسلوبه ولنتعلّم من هذه الأشياء. ردّة فعل نابال:(10 - 12) رفض واحتقار لداود. من خلال ردود الأفعال لدينا تواضع داود مقابل كبرياء نابال، لدينا كرم داود مقابل بخل نابال وجشعه وطمعه. ردود أفعالنا تعكس ما في قلوبنا، هي المرآة الظاهرة لما في قلوبنا. كيف هي ردّة أفعالك تجاه أمور معيّنة من الآخرين؟ القائد يُمتحن بردود أفعاله. ردّة فعل داود:(13)، تهيّأ للحرب لأنّ نابال مسّ بكرامته وهو الملكز هل تصرّف داود مقد

"المقدمة: تكلّم الراعي بدايةً عن أهميّة الموضوع من حيث التركيز على كلمة الربّ لنتعلّم كمؤمنين أن نعيش سلوك جري.. مركّزاً أنّ هناك دريان للسلوك وصلب الموضوع أن تخلعوا الإ‘نسان العتيق وتتجدّدوا بروح ذهنكم وتلبسوا الإنسان الجديد وتكلّم الراعي عن ثلاث مراحل: المرحلة الأولى: أن تخلعوا أيّ أن تتخلّى عن شيء، أن تخلع الإنسان العتيق. التركيز ليس على أفعال وسلوكيّات بل أن نخلع الإنسان العتيق، الفاسد التي تفسده الشهوات الخادعة. هذا أوّل قرار لكي تقوم به يجب أن تأخذ قرا أن تخلع الماضي وتبدأ حياة جديدة. المرحلة الثانية: تتجدّدوا بروح ذهنكم. من الداخل تطلب من الربّ أن يُجدّد نفسك، أن تتوب، تتحوّل وتتغيّر. اصرخ الى الربّ. المرحلة الثالثة: وتلبسوا الإنسان الجديد أيّ يصبح لديك هويّة جديدة. تخلع التديّن وتلبس البرّ والقداسة. هويّتك في يسوع المسيح. ما هي الإشارات الثلاث للإنسان الجديد؟ 1-الكلام يعكس الهويّة الجديدة، أفسس 4: 25و29 هنا المؤمن ليس الذي لا يكذب بل هو صادق. هنا الإنسان الجديد. لا تخرج كلمة رديئة من أفواهكم. المؤمن هو الجريء الذي يتكلّم كلام صالح لا يهدم الخير بل يبني الآخرين. 2-المواقف تعكس الهويّة الجديدة، أفسس 4:

"المقدمة: تكلّم الراعي بدايةً عن القيادة الجريئة وتأثيرها على الآخرين. عندما تؤمن بيسوع يدرّبك لتصير قائد له. معطياً مثلاً أّنه إن اعتنيت بالشجرة تعطيك ثمراً وإن لم تعتني بها تيبس. الدرس هو أنّ القائد الناجح الجريء والشجاع هو الذي لديه الشجاعة والعزم أن يقطع وينقّي ويشحّل الأغصان اليابسة. وأراد الراعي أن يعلّم الكنيسة من زاوية مختلفة عن ضرورة قطع الشجرة اليابسة من أجل خير الشجرة. الكرّام عندما يدخل الى الكرم يقدر أن يرى ماذا سيحدث السنة المقبلة، هو صاحب رؤية، نوعان من القيادة العادي والجريء. القائد الجريء هو الذي لديه الجرأة ليقول كفى. وأعطى ثلاث حالات يقطع بها الكرّام الأغصان إذ أنّ عمل الكرّام هو أن: 1-يزيل الأغصان اليابسة لتحيا الشجرة. هنا جرأة القائد بالتغيير. ما هي الأمور في حياتك التي تحتاج الى تشحيل؟ هل لديك الجرأة لقطع أمور ميّتة في حياتك؟ قطع الأغصان خطّة للنمو. هل أنت مستعدّ أن تقطع علاقات ومشاعر غير مقدّسة، أن تتخلّى عن أمور غير مقدّسة. نحن مدعوون أن نكون شجرة مثمرة فنقطّع الأغصان اليابسة. 2-يزيل الثمار المريضة: لكي يحافظ على الجيّدة. القائد الجريء يعرف أنّه هناك وقت للقطع ويعمل هذا الشيء بلطف. الق

"المقدمة: لقد أعطى المتكلّم بدايةً لمحة عن الكنيسة الجريئة من خلال أعمال الرسل وثم تكلّم عن الكنيسة الجريئة من خلال أربعة أمور: أوّلاً: من خلال وحدتها، هذا المقطع يعطي نظرة كاملة وشاملة عن الوحدة في الكنيسة الأولى، في الآية 32 كانوا قلب واحد، نفس واحد وفكر واحد ولم يكن منهم أحد محتاجاً. كنيسة متّحدة في تكريسها. مصلحة الجماعة كانت أعلى من مصلحة الفرد. كان لهم فكر الوكالة. كانت تعيش جرأة في وحدتها. ثانيًّا: من خلال شهادتها، في الآية 33 كانوا يؤدّون الشهادة بقيامة الربّ يسوع المسيح. محور الشهادة ومركز الشهادة كان يسوع المسيح. كانت الكنيسة الأولى تقدّم يسوع الملك المنتصر. كانت تعيش انتصار القيامة. جريئة في شهادتها. ثالثاً: من خلال تحمّلها الألم والاضطهاد، تبعيّة يسوع فيها ألم واضطهاد. الكنيسة أدركت أنّه في اتّباع يسوع هناك ألم واضطهاد. ثم تكلّم عن استفانوس أول شهيد في المسيحيّة، شاول والذين تشتّتوا من خلال الضيق. كما أنّه رغم الاضطهاد كانت الكنيسة تنمو. لذا لا تخف من الألم والاضطهاد لأنّ الرب معك. كانت كنيسة مستعدة لدفع الثمن لأنها أدركت قيمة يسوع. رابعاً: من خلال شموليّتها، كانت الكنيسة تشمل يهود وأمم، انتمى إل

"مقدّمة: المواقف الجريئة تؤثّر في الحياة والمجتمع، لها تأثيرها. هي مواقف مقدّسة، تحقّق مجد الله في وسطنا. وتكلّم الراعي عن ثلاث روايات من الكتاب المقدّس التي تحتوي على مواقف وهي تدعينا لنأخذ مواقف جريئة في حياتنا ولنرى الى أيّ رواية تنتمي: الرواية الأولى: قصّة يوسف صاحب الأحلام، كان الربّ مع يوسف وكان ناجحاً في كلّ شيء، فوكّله فوطيفار على كلّ بيته ما عدا زوجته، ولكنّه حَسُن في عين امرأة فوطيفار، فأبى. فكرّرت المحاولة يوماً بعد يوم، لكن يوسف كان صاحب المواقف الجريئة. كن أميناً الى النهاية والربّ يكافئك. الربّ يرى أمانة الإنسان ويباركه. مواقفك الجريئة لا بدّ أن تثمر. في السجن كان الربّ مع يوسف. هل ممكن للرواية أن تكون لها نهاية مختلفة؟ نعم لو أطاع يوسف امرأة فوطيفار. مصيرك يتوقّف على مواقفك، على قرارك. لذا أنت مسؤول عن قراراتك التي تحدّد مصيرك. خذ مواقف جريئة لتعطيك حياة ناجحة. ثم تكلّم عن العلاقات فأخذ مثل البالون، الذي يشير الى أنّ الجمال هو وهم، خيال وكذبة، فارغ من الداخل، لا تنغش ولا تدع الشيطان يخدعك. تفكّر أنّه يعطيك الحياة ولكنّه كذب وخدع شيطانيّة. كن مثل يوسف أميناً. الرواية الثانية: آخاب الملك وزوجته

"مقدّمة: تحيّات ثم لمحة عن حياتها وقصة الهجرة والتنقّلات التي قامت بها في حياتها من الصين الى سنغافورة الى أميركا. وتكلّمت عن الشبه بين لبنان وسنغافورة مثل الطعام، جرّب هذه، ما رأيكم بهذا. وأشياء أخرى مثل أنّها بلد متعدّد الحضارات مثل لبنان، يوجد فيها أربعو أعراق. من صغرنا يقولون لنا يجب أن نتفق مع بعض. هناك معادلات تعلمناها منذ صغرنا، إن كنت جيداً تذهب الى مدرسة جيدة، إن درست جيداً تحصل على وظيفة جيدة وهكذا النتيجة تكسب المال. وفي الكتاب المقدس هناك معادلات معينة وما يلفتني المقطع الذي يتكلّم بين القديم والجديد. في هذا النصّ يسوع يتكلّم عن القديم والجديد معاً ثم تقرأ انجيل متى 9: 14 - 17 والسؤال هو: ما هو السؤال خلف السؤال؟ أيّ ما خلفيّة السؤال؟ يسوع يخبّر مثل لا يجاوب على السؤال أو يجاوب في سؤال؟ يجب أن نفهم السؤال لكي نفهم يسوع أكثر. تلاميذ يوحنا يسألون: لماذا تلاميذك لا يصومون؟ السؤال هو التالي هذه المعادلة تعلّمناها من البداية، أن نطيع الشريعة أيّ الناموس وهو صفحات من الأعمال التي يجب أن نعملها لكي نكون قدّيسين، الصلاة، تقديم، المال، الذبائح والسؤال في هذا النصّ هو حول الصوم. والسؤال وراءه إن تعلّمنا ال

"مقدّمة: صوت الرب لنا اذهب أنتَ واصنع هكذا. هذا المثل ُيوقظ ضمائرنا، يحرّك مشاعرنا. يُحاكي ضمائرنا ويرفعنا الى مرتبة المحبّة الجريئة التي يطلبها من كلّ واحد منّا. ومن خلال هذه العظة تكلّم الراعي عن خمس ملاحظات: -المحبّة الجريئة تتخطّى العوائق، تنتصر على الموانع لوقا 10: 31 – 33، الكاهن نظر الكاهن واللاوي ولكن السامري رآه وتحنّن عليه. يُمكن النظر تعطيه أن يكون حذر وممكن أن تجعله يتحنّن ويهتم. ما السبب؟ الاحتمال ممكن أن يكونوا نازلين من الخدمة وهم تعابى أو ممكن هناك لصوص خلف شجرة وخافوا على حياتهم أو نعرف من الشريعة أنّه هناك أسباب وثنيّة يجب أن لا تلمس الجثّة وتتنجّس. ربما يُعيق الكاهن واللاوي هو الشريعة بينما المسيح يعلّمنا أنّ المحبّة تتجاوز كلّ الشرائع وأنّه عندما نحبّ تسقط الشريعة لأنّها عائق أمام المحبّة. غاية الشريعة هي المحبّة. 2-المحبّة الجريئة تعمل، وشدّد على الأفعال التي فعلها السامري: جاء، تحنّن، تقدّم، ضمّد، صبّ، اركب، أتى، اعتنى، أخرج، أعطى، أنفق، أوفيك. المحبّة الجريئة هي محبّة عاملة. 3-المحبّة الجريئة لا تعرف الحدود، الموضوع هو لى أيّ مدى أحبّ وليس أن أحبّ أو لا أحبّ. نرى السامري الذي تخطّى الح

لأخت أنعام وجرأة الأهل في تربية أولادهم. وخاصة التحدّيات التي يعيشون بها في هذا العالم. ما الذي يميّز أولادنا اليوم؟ كيف نضع أهدافنا ونخطط كأهل في تربية أولادنا في هذا العالم. وتطرّقت الى ما يتعرّض له الأولاد في المجتمع. وما دور الأهل في معاملة أولادهم وما يتعرّضون له، كيفيّة تعليمهم مشاركة إيمانهم. تقديم الحب الغير المشروط لهم. القوانين التي تحميهم، التأديب والتوجيه، التربية في الكلام، في الممارسة، في التكرار، في السلوك الصحيح...أن يعرفوا عواقب أخطائهم. أن لا نصبّ غضبنا عليهم ونتصرّف بردّة فعل عنيفة معهم. المكافآت في الكلام وفي التقدير...الاعتراف كأهل بالخطأ لهم. أن يكون الصلاة وقراءة الكتاب المقدس جزء مهم من حياتنا. الحياة الكنسيّة ومحبة الرب والشركة. كونوا جريئين بتربية أولادكم. تواضعوا، ضحّوا أمام أولادكم. ثقوا أنّ الرب سوف يكلّل هذا الأمر بالنجاح. وما تزرعه سوف تحصده.

"لقد تكلّم الراعي عن أربعة أمور التزمت بها الكنيسة الأولى: 1-التزِم رسالة الإنجيل: أن تتعهّد أن تكون أميناً لرسالة الإنجيل. رسالة الإنجيل إنّه ليس أمر تفعله للربّ، هو أمر فعله الربّ لك. رسالة الإنجيل أنّه نزل إلينا، مدّ يده وبسطها وقال لنا ضع يدك بيدي أريد أن أصالحك. رسالة الإنجيل أنّنا نحب أن نكون في بيت الآب، لكن جاء ببيته إلينا، أنت لك كلّ شيء. رسالة الإنجيل عظيمة جداً. رسالة العالم أجرة الخطيّة موت وأما هبة الله فهي حياة أبديّة. الرب يسوع جاء ليعطينا هديّة فقط اقبلها وهي الرب يسوع. التزم رسالة الإنجيلٍ. 2-التزِم الحياة الكنسيّة: تعهّد أن تكون للآخر والآخر لك. كونوا بعضكم لبعض وهذه هي الشركة في الإنجيل، في الإيمان الواحد، تعاوننا، وحدتنا، محبّتنا، وهذا أمر أساسي. هذه كنيسة يسوع الشركة مع بعضنا البعض. أساس وحدتنا يسوع. وتكلّم الراعي عن يمين الشركة أيّ قبول الآخر. ثمّ قدّم دعوة نحو خدمة الآخر. 3-التزِم البحث عن الضال: من الضال الذي تفتّش عليه؟ المطلوب التوبة لتُمحى خطايانا. تصير جزء من جسد المسيح بالتوبة والإيمان والمجيء الى يسوع. تعال إليه. تريد الحياة تعال الى يسوع بتوبة واتبعه. 4-التزِم حياة الكرم: الك

"""نجاح الراعي لا يكون عندما تقول رعيّته ""يا لها من عظة جميلة بل عندما تقول سأفعل شيئاً!"" مقدّمة: كيف نحن كأفراد ووكنيسة نشهد للمسيح في بيوتنا، والمحيط الذي نعيش فيه وفي كلّ العالم؟ وأشار المتكلّم الى ثلاث حقائق إن أدركناها في حياتنا يمكن أن نستخدمهم وننجح في مهمّتنا في إنقاذ العالم وذلك من خلال يسوع. 1-الحقيقة الأولى: أنتَ الرسالة (متى 5: 16، يوحنا 13: 25، بطرس الأ""ولى 3: 15) وتكلّم عن كيفيّة التواصل مع الناس وكيف أنّ حياتنا رسالة للناس من خلال سلوكنا، كلامنا، طريقة عيشنا. فهل اكتسبنا الحقّ أن نكون مسموعين من الآخرين. أنتَ الرسالة + عيش جريء = تجذب الناس للمسيح. يجب أن ندرك هذه الحقيقة لنجذب الآخرين. 2-الحقيقة الثانية: أنتَ المرسل (مرقس 16: 15) مرسل تعني هي شيء مزروع فينا. نحن لسنا لهدر الوقت بل أن نكسب الناس للمسيح. مهما كانت وظيفتك أو طبيعة عملك أنت مرسل. أنتَ المرسل + عيش جريء = تجذب الناس للمسيح. 3-الحقيقة الثالثة: أنتَ المراسل هو الذي يعرف الأحداث وما يشعر به الناس من حزن وفرح (رومية 12: 15). المراسل الناجح هو يعرف كلّ القصّة. ما التفاصيل التي أعرفها عن حياة الناس الذين من حولي؟ يسوع جلس مع الكلّ

"مقدمة: الكنيسة الصحية هي كنيسة نامية. ولكي تكون الكنيسة صحيّة ونامية عليها أن تكون منظَّمة. راجع يوحنا ١٥: ١-٥؛ و١ كور ١٤: ١٣، ٤٠. وقد تكلّم الراعي عن أنّ التنظيم يعالج مسألتين: السلطة والمسؤوليّة. وشدّد على طريقة استخدام السلطة ودور التنظيم. النظام يخلق توازن بين السلطة والمسؤوليّة. ونحن ككنيسة لدينا نظام بهدف النمو والتأثير في العالم والكنيسة يوجد فيها رعيّة وراعي مدعو من الله ليقود الكنيسة الى الأمام وتحقيق مشيئة الله. وقد تكلّم عن ثلاثة أمور: (1) راعي الكنيسة ودعوتُه الرعاية دعوة من الله: أفسس ٤: ١١ وأعمال ١٣: ٢ (٢) راعي الكنيسة ومسؤولياتُه الأساسية: خروج ١٨: ١٢-٢١ الراعي يُصلّي: خروج ١٨: ١٩ الراعي يُعلّم: خروج ١٨: ٢٠ الراعي يُقيم قادة: خروج ١٨: ٢١ (٣) راعي الكنيسة ومسؤولية الرعيّة تجاهه أولا، الصلاة لأجله أفسس 6: 18 -19، وكولوسي ٤: ٢ - 3 ثانيًا، الخضوع: عبرانيين ١٣: 17 - 18 ثالثًا، التقدير والاحترام والمحبة: 1 تساونيكي 5: 12 -13 رابِعًا، أن نُهيِّئ رُعاة في بيوتنا: تيطس 1: 7 -9 "

"تكلّم الراعي بدايةً عن الجرأة والشجاعة. ثم تناول الموضوع من حيث: ماذا يعلّم الكتاب المقدّس حول الشجاعة والجرأة؟ وتكلّم عن الشجاعة والجرأة في العهد القديم كما في العهد الجديد متناولاً أمثلة (ابراهيم كان شجاعاً، موسى كان جريئاً، اشعياء، ارميا، حزقيال، بولس، التلاميذ، يوسف الرامي... ثم طرح الراعي خمس أسئلة: 1-لماذا يجب أن أعيش جريئاً وأشارك إيماني؟ لأنّ الحقيقة التي اخترناها هي لكلّ إنسان. الدواء الذي حرّرنا وأصبحنا خليقة جديدة هو دواء لكلّ إنسان. الدواء هو يسوع المسيح الذي يجب أن نشاركه في كلّ الأرض. يجب أن أعيش جريئاً لأنّ المسيح كان جريئاً ومات من أجلي. المسيح أعطى حياته لأجلك فهل من الصعب علينا أن نخبر ونشهد عنه. لنشهد بكل جرأة. 2-كيف أعيش جريئاً وأشارك إيماني؟ ليكن لك الشجاعة في المحبّة. 3-مع من بشكل خاص أعيش جريئاً وأشارك إيماني؟ مع كلّ الناس. يجب أن أتادي بالإنجيل للذين لا يعرفون المسيح وخاصةً الخطاة الضالين، البعيدين... دعوتنا أن نذهب الى الأشخاص الذين في حظيرة الشيطان ونعلن لهم يسوع المسيح. إن كنت بعيداً الربّ يحبّك ويفتّش عليك. هو الطبيب والشفاء لك. ليكن لنا الجرأة لنعرّف الناس على يسوع. 4-هل يمكن

"تكلّم الراعي بدايةً عن عمل الروح الذي يفحص كلّ شيء حتى أعماق الله. ما هو النجاح؟ ما هو مفهوم النجاح في الكتاب المقدّس؟ وقد شارك الراعي بعض الاستنتاجات أو الملاحظات : 1-أنّ الإنسان معدّ من الله نحو النجاح. 2-المؤمن ناجح ليس لأنّه يملك شيء بل لأنّ الله معه، النجاح لا يبدأ بما عندك بل بما معك. 3-يوجد علاقة قويّة، متينة بين النجاح والأمانة في الكتاب المقدّس. الإنسان الأمين هو ناجح. 4-الله يتوقّع من الإنسان أن يكون ناجحاً. كيف نفهم النجاح؟ ما هو نوع النجاح؟ قرأ الراعي متى 25: 13 – 30 المثل الذي يتكلّم عن الوزنات. عندما نتأمّل في هذا المثل فالوزنة لها قيمة عظيمة وترمز الى المواهب الروحيّة، ترمز الى الوقت، حياة الإنسان الي أعطاها الله... الله أمّن لنا كلّ ما نحتاجه في هذه الحياة ولا يبخل علينا بشيء ويكفي أن نستشمر بها. الله يعطينا بحسب الطاقة وهذا الأمر مشترك بين الثلاثة أشخاص. عندما نتأمّل في الأمر المشترك بين الثلاثة أشخاص نرى أنّ لكلّ واحد أعطاه فرصة. فمن يعطي الوزنة يعطي الفرصة. علينا أن نستغل الفرصة ونستثمر في الوزنات. وأنت من أخذت الوزنة قد تركك وذلك ليدرّبك ويعلّمك وينمّيك. هذا الترك يترك فينا التزام وهو

"بدايةً تكلّم الواعظ عن : -ولادة يسوع -استقبال السنة الجديدة -أمانة الله لإسرائيل وتطوّر العهد ليشمل الجميع -التوبة الحقيقيّة -الثقة بالآب -الكوارث التي تحصل للناس لا تدلّ أنّهم أشرار ثم تكلّم عن حقائق أساسيّة موجودة في مثل التينة من خلال: 1-المبدأ الأول: هناك وقت للمساءلة والمحاسبة ، ما هو الثمر الذي كان في حياتك وهل يمجّد الله؟ 2-المبدأ الثاني: الله يعطي فرضة لذلك نعمة الله تشملك اليوم ويريد أن يتمجّد من خلالك. كما تكلّم عن أنّها فرصة للإصلاح والنمو. - الخاتمة: دعوة للمجيء الى يسوع والى التوبة، إنّها فرصة لتختبر يسوع الملك والسيّد في حياتك"

"خدمة ميلادية مباشرة من مدرسة الراهبات الأنطونيات في رومية تضمّنت: ترانيم، مسرحية ميلاديّة وترانيم ميلادية مع الأولاد ثم كلمة قصيرة من راعي الكنيسة"

"مقدمة: لقد ابتدأ الراعي عظته بطرح سؤال: ما هو موقفك من تجسّد الرب يسوع المسيح؟ إمّا القبول أو الرفض. القبول يعني أن تؤمن به، أن تقبل به، أن تثق به، أن تعطيه عمرك وتفتح له قلبك، وتستقبله في بيتك وتتوّجه سيّداً وملكاً على حياتك، يأتي الرح فيسكن فيك وتصبح ولد من أولاده، تسلك بحسب تعليمه، في حياة جديدة يسوع ربّها وسيّدها. ثم أعطى لمحة بين غلاطية 4 حيث يتكلّم بولس عن تجسّد المسيح، ونحن أبناء وغلاطية الاصحاح الخامس كيف يجب أن نسلك كأولاد. وهناك كلمتين أساسيتين هما: الحريّة والمحبّة حسب بولس أنت أسير، مقيّد الى أن تعترف وعندما تتحرّر تختبر حبّ الذي حرّرك. مقباس الحريّة وغايتها عمق المحبّة لله وبعضنا لبعض. ثم من خلال هذا النص غلاطية 5: 16 – 32 تكلّم عن لائحتين:1-أعمال الجسد ظاهرة،2-ثمر الروح أعمال الجسد شيء نقوم به نحن وأعمال الروح هو من يقوم بها. أعمال الجسد تبعد الناس عن يسوع وأعمال الروح تجذب الناس ليسوع ما هو ثمر الروح؟ ما هو عدده؟ 1-المحبة 2-الفرح 3-السلام 4-طول أناة 5-لطف 6-صلاح 7-الايمان 8الوداعة 9-التعفّف أو ضبط النفس"

"المقدّمة: لقد تكلّم الراعي في البداية أنّ يسوع مميّز لأنّه مولود والكلّ مخلوق، هو كان موجوداً قبل العالم، هو من الأزل الى الأبد. ولنتأمّل في الرب يسوع في هذا العيد، لنعكس يسوع في هذا العالم. بمناسبة ولادة الرب يسوع المسيح تجتمع العائلة، تفرح، تتأمّل، ولكن البعض يستغل هذه الفرصة ليفعل الشرّ ويغدر ويخون ويفرّق بين الأحبّاء ويظلم المظلوم. والكنيسة لا تقف مكتوفة الأيدي بل هي ضمير العالم والصوت النبوي والنو المشع في ظلمات هذه الدنيا. والروح بواسطة الكنيسة يبكّت على خطيّة وعلى برّ وعلى دينونة وهذا النصّ الذي سوف يتمّ التأمّل به. ماذا تعني هذه الكلمات؟ ثمّ تكلّم الراعي عن ملاحظتين: الملاحظة الأولى حول الروح القدس: إذا تأمّلنا بالروح القدس هو الذي يقف الى جانبنا للدفاع عنّا، هو يحامي عنّا، يدعمنا ويشجّعنا، هو الى جانبنا وهو أكثر من محامي الدفاع هو أيضاً المدّعي العام يبكّت، يفضح العالم على الخطيّة التي يعملها. الملاحظة الثانية حول الروح القدس: الروح القدس هو فينا وبيننا ومن خلالنا أيضاً يطالب العالم ويحاسبه من خلالنا ويمجّد الله من خلالنا. ما هو عمل الروح القدس؟ يبكّت العالم أيّ يخجله، يبكّت العالم على ثلاثة أمور:

"المقدّمة: أعطى الواعظ بدايةً لمحة عن العظة السابقة عن يسوع المعلّم الفريد والعظيم من حيث ظهور اهتمام يسوع في حياة الناس أكثر من الشريعة وعن عظمة يسوع من خلال تصحيح مفاهيم الناس. ثم تكلّم في موضوعه عن الوسيلة التي استخدمها المسيح في توصيل الرسالة مشيراً في عظته الى الضيافة وكرم الضيافة: ما هي الأطباق المهمّة التي تطبّق وتقدّم. كيفيذة استقبال الضيف؟ رضى الضيف... هذا الذي فهمه يسوع عن أهل الشرق عن أهميّة الضيف وأنّ الشخص الذي نعزمه هو من أهل البيت. وعنوان العظة ضيوف على مائدة الملك تشير الى كيف نستخدم الضيافة وكرم الضيافة لنشهد عن عمل الله؟ لذا المائدة هي المكان المفضّل لتعليم الناس عن الله. وقد تكلّم عن نقطتين مهمتين: ملكوت الله هو ملكوت ضيافة، إن كان المسيح أظهر كرم الضيافة كيف نقدر أن نشبه يسوع المسيح فنعيش حياة الضيافة.وقد أشار الى ثلاثة دروس: أنّ الإنسان أهم من السبت، التواضع من خلال الجلوس في الخلف، نوع الناس والحضور. تكلّم الواعظ عن النقطة الأولى بعد قراءة لوقا 14: 15- 24 1-ملكوت الله هو ملكوت ضيافة: نحن كشعب كنا بعيدين عن الله، غرباء. لكن فتح باب العزومة لنا لنأتي وندخل الى حضرته. الله فتح أحضانه وأبواب

"المقدّمة: أعطى الواعظ بدايةً لمحة عن السلسلة الجديدة بعنوان ""روح العيد"" التي سوف يتناول بها ثلاثة مواضيع عن: 1-مناسبة العيد 2-عمل الروح القدس 3-أهميّة الكرازة 1-ما هي الأمور التي تنشط خلال العيد؟ وقد تمّ وضع فيديو صغير يتناول رأي الناس عن هذا الأمر. 2-ما هي الأمور التي نشَطت خلال ولادة المسيح؟ هذه الفرصة هي فرصة لكنيسة المسيح لكي تشهد عن يسوع المسيح. 3-ماذا يريد منّا الروح خلال العيد؟ أ-هدفه ودوره أن يشهد، يعلن، يخبر عن ولادة يسوع وما صنع من أجلنا ب-أن يشهد عن سبب تجسّد الرب يسوع المسيح غلاطية 4: 4 – 7 ""جاء الرب يسوع ليفتدينا ولننال التبنّي الروح القدس هدفه أن يكشف لنا لماذا ولد يسوع المسيح: أولاً ليفتدينا، ثانياً لننال التبنّي وعندما نتكلّم عن التبنذي أيّ صرنا في المسيح أبناء. 4-كم عُمرك أيّها الابن؟ وتكلّم عن كلّ من: -الرضيع (أقل من سنة) -الفطيم (1-3) -الطفل (3-5) -الولد (6-9) -المراهق (حتى 17) -البالغ (18 وما فوق) 5-هل نحن أولاد ناضجون؟ أعطى الراعي بعض العلامات : 1-الخطيّة، 2-المشاعر،3-الألفاظ، 4-العلاقات، 5-المستوى الروحي، 6-الطّلب، ، 7-الأنا، 8-المواهب، 9-السّلوك 6-ما هو المطلوب منّي: أن أكون ابنا